[١] الديوان والاشتقاق: (لم تجف) . [٢] الديوان والاشتقاق: (يناغي عرسه ويضمها) . العفو والاعتذار: (يظل يناجي عرسه في فراشها ... وهام لنا مبثوثة وسواعد) [٣] الديوان والاشتقاق: (وتلقى لأعمام العروس) . العفو والاعتذار: (إذا أبصر الأنصار صد بوجهه ... وتلقى لأعمام العروس الوسائد) [٤] في الأصل: (ولم يصبه) ، والتصويب من ديوان حسان والاشتقاق. [٥] في الديوان والاشتقاق: (قد أصيبوا كأنما ... دماؤهم بين السيوف المجاسد) وقد مر في الورقة ٢٤ ب من المخطوطة أن قتلى المسلمين بلغوا ألفا ومائتين، وإلى هذا يشير حسان وهو يوافق الواقع التاريخي، وسيذكر ذلك العدد أبو بكر في رسالته إلى خالد فيما يلي. [٦] الديوان والاشتقاق: (وإلا فغير إن أمرك راشد) . [٧] في الطبري ٣/ ٣٠٠: (فبلغ ذلك أبا بكر فكتب إليه كتابا يقطر الدم، لعمري يا ابن أم خالد،