[٢] في الأصل: (وفد غد) . [٣] في الأصل: (ضللت) . [٤] في الأصل: (رقبة) . [٥] في الطبري ٣/ ٢٦١: إنه بعد أن أسلم وأسلمت أسد وغطفان وعامر (خرج إلى مكة معتمرا في إمارة أبي بكر، ومر بجنبات المدينة، فقيل لأبي بكر: هذا طليحة، فقال: ما أصنع به، خلوا عنه، فقد هداه الله للإسلام. ومضى طليحة نحو مكة فقضى عمرته، ثم أتى عمر إلى البيعة حين استخلف، فقال له عمر: أنت قاتل عكاشة وثابت، والله لا أحبك أبدا، فقال: يا أمير المؤمنين ما تهمّ من رجلين أكرمهما الله بيدي ولم يهني بأيديهما، فبايعه عمر ثم قال له: يا خدع، ما بقي من كهانتك، قال: نفخة أو نفختان بالكير، ثم رجع إلى دار قومه فأقام بها حتى خرج إلى العراق) . [٦] في الأصل: (الأزدي) وصوابه: الأسدي. [٧] في الأصل: (ذلك) .