وجُوِّز أن يكون منصوباً بإضمار أن فيعطف المصدر المسبوك على مصدر متصيّد مما قبله.
لطائف التفسير
اللطيفة الأولى: قال الفخر الرازي: «قوله تعالى: {وَأَطِيعُواْ الرسول} العطف ها هنا من باب عطف المسبب على السبب يقال اجلس واسترح وقم وامش، لأن طاعة الله تَحْمل على طاعة الرسول» .
وقال الألوسي:«وإعادة الفعل في قوله: {وَأَطِيعُواْ الرسول} للاهتمام بشأن إطاعته عَلَيْهِ الصَّلَاة وَالسَّلَام ُ» .