قَوْلُ الْحَسَنِ بْنِ مُحَمَّدِ بْنِ الْحَنَفِيَّةِ
١٤ - أَخْبَرَنَا أَبُو حَفْصٍ عُمَرُ بْنُ مُحَمَّدٍ الدَّارَقَزِّيُّ أَنَّ الْقَاضِي أَبَا بَكْرٍ مُحَمَّدَ بْنَ عَبْدِ الْبَاقِي أَخْبَرَهُمْ أَنْبَأَنَا أَبُو مُحَمَّدٍ الْجَوْهَرِيُّ أَنْبَأَنَا أَبُو الْحَسَنِ عَلِيُّ بْنُ عُمَرَ بْنِ أَحْمَدَ الْحَافِظُ قَالَ ثَنَا يَعْقُوبُ بْنُ إِبْرَاهِيمَ الْبَزَّازُ ثَنَا عُمَرُ بْنُ شَبَّةَ ثَنَا عَامِرُ بْنُ مُدْرِكٍ ثَنَا عَبْدُ الْوَاحِدِ بْنُ أَيْمَنَ قَالَ سمعت الحسن بن محمد ابن الْحَنَفِيَّةِ يَقُولُ مَنْ كَانَ سَأَلَنَا عَنْ أَمْرِنَا وَرَأْيِنَا فإنا قوم الله عز وجل ربنا والإسلام ديننا ومحمد صلى الله عليه وسلم نبينا والقرآن إمامنا وهو حجتنا نرضى من أئمتنا بأبي بَكْرٍ وَعُمَرَ رَضِيَ اللَّهُ عَنْهُمَا ونرضى أَنْ يُطَاعَا وَنَسْخَطُ أَنْ يُغْضَبَا نُوَالِي وَلِيَّهُمَا وَنُعَادِي عَدُوَّهُمَا.
مشروع مجاني يهدف لجمع ما يحتاجه طالب العلم من كتب وبحوث، في العلوم الشرعية وما يتعلق بها من علوم الآلة، في صيغة نصية قابلة للبحث والنسخ.
لدعم المشروع: https://shamela.ws/page/contribute