١٣٨٣ - حَدَّثَنَا إِبْرَاهِيمُ بْنُ سَعِيدٍ الْجَوْهَرِيُّ، قَالَ: نا يَحْيَى بْنُ سَعِيدٍ الْأُمَوِيُّ، عَنْ مُحَمَّدِ بْنِ إِسْحَاقَ، قَالَ إِبْرَاهِيمُ: وَحَدَّثَنِي يَعْقُوبُ بْنُ إِبْرَاهِيمَ بْنِ سَعْدٍ، عَنْ أَبِيهِ، عَنِ ابْنِ إِسْحَاقَ،
١٣٨٤ - وَحَدَّثَنَاهُ إِبْرَاهِيمُ بْنُ هَانِي، قَالَ: نا أَحْمَدُ بْنُ خَالِدٍ الْوَهْبِيُّ، قَالَ: نا مُحَمَّدُ بْنُ إِسْحَاقَ، يَتَقَارَبُونَ فِي حَدِيثِهِمْ كُلُّهُمْ، ذَكَرَهُ عَنِ ابْنِ إِسْحَاقَ، عَنِ الزُّهْرِيِّ، عَنْ عُبَيْدِ اللَّهِ بْنِ عَبْدِ اللَّهِ بْنِ عُتْبَةَ، عَنِ ابْنِ عَبَّاسٍ، عَنْ عَمَّارٍ، قَالَ: " كُنْتُ فِي الْقَوْمِ حَتَّى نَزَلَتِ الرُّخْصَةُ فِي الْمَسْحِ بِالتُّرَابِ إِذَا لَمْ نَجِدِ الْمَاءَ، فَأَمَرَنَا فَضَرَبْنَا وَاحِدَةٍ لِلْوَجْهِ، ثُمَّ ضَرَبْنَا أُخْرَى لِلْيَدَيْنِ إِلَى الْمِرْفَقَيْنِ وَقَالَ فِي حَدِيثِ أَحْمَدَ بْنِ خَالِدٍ: «إِلَى الْمَنْكِبَيْنِ ظَهْرًا وَبَطْنًا» ⦗٢٢٢⦘ وَهَذَا الْحَدِيثُ قَدْ رَوَاهُ غَيْرُ وَاحِدٍ عَنِ الزُّهْرِيِّ، عَنْ عُبَيْدِ اللَّهِ، عَنِ ابْنِ عَبَّاسٍ، عَنْ عَمَّارٍ فَتَابَعَ ابْنُ إِسْحَاقَ، وَرَوَاهُ غَيْرُ وَاحِدٍ عَنِ الزُّهْرِيِّ، عَنْ عُبَيْدِ اللَّهِ وَلَمْ يَقُلْ عَنِ ابْنِ عَبَّاسٍ، عَنْ عَمَّارٍ ⦗٢٢٣⦘ وَرَوَاهُ بَعْضُ أَصْحَابِ الزُّهْرِيِّ، عَنِ الزُّهْرِيِّ، عَنْ عُبَيْدِ اللَّهِ، عَنْ أَبِيهِ، عَنْ عَمَّارٍ بِغَيْرِ هَذَا اللَّفْظِ
مشروع مجاني يهدف لجمع ما يحتاجه طالب العلم من كتب وبحوث، في العلوم الشرعية وما يتعلق بها من علوم الآلة، في صيغة نصية قابلة للبحث والنسخ.
لدعم المشروع: https://shamela.ws/page/contribute