، سَمِعَ بِالْحِجَازِ مَالِكًا، وَابْنَ أَبِي الْمَوَّالِ، وَالدَّرَاوَرْدِيَّ، وَبِمَكَّةَ ابْنَ عُيَيْنَةَ، وَبِمِصْرَ اللَّيْثَ بْنَ سَعْدٍ، وَابْنَ لَهِيعَةَ وَبَكْرَ بْنَ مُضَرَ، وَيَعْقُوبَ بْنَ عَبْدِ الرَّحْمَنِ الْإِسْكَنْدَرَانِيَّ، وَبِالْكُوفَةِ شَرِيكًا، وَأَبَا الْأَحْوَصِ سَلَّامَ بْنَ سُلَيْمٍ، وَبِالْبَصْرَةِ حَمَّادَ بْنَ زَيْدٍ، وَعَبْدَ الْوَاحِدِ بْنَ زِيَادٍ، وَيَزِيدَ بْنِ زُرَيْعٍ، وَبِالرَّيِّ جَرِيرَ بْنَ عَبْدِ الْحَمِيدِ، وَأَقْرَانَهُمْ فِي كُلِّ بَلَدٍ، وَهُوَ مِنَ الْكِبَارِ، قَالَ ابْنُ أَبِي خَيْثَمَةَ: سُئِلَ ابْنُ مَعِينٍ عَنْهُ فَقَالَ: ثِقَةٌ، دَيِّنٌ، رَوَى عَنْهُ الْكِبَارُ أَحْمَدُ بْنُ حَنْبَلٍ، وَيَحْيَى بْنُ مَعِينٍ، وَعَلِيُّ بْنُ الْمَدِينِيِّ، وَأَبُو خَيْثَمَةَ، وَبَعْدَهُمُ الْعَبَّاسُ الدُّورِيُّ، وَمُحَمَّدُ بْنُ إِسْحَاقَ الصَّغَانِيُّ، وَأَبُو إِسْمَاعِيلَ السُّلَمِيُّ، وَبِالرَّيِّ أَبُو زُرْعَةَ، وَأَبُو حَاتِمٍ، وَبِنَيْسَابُورَ مُحَمَّدُ بْنُ يَحْيَى الذُّهْلِيُّ، وَأَحْمَدُ بْنُ يُوسُفَ السُّلَمِيُّ، وَمُسْلِمُ بْنُ الْحَجَّاجِ، وَبِبَلْخَ عِيسَى بْنُ أَحْمَدَ الْعَسْقَلَانِيُّ، وَبِبُخَارَى مُحَمَّدُ بْنُ إِسْمَاعِيلَ، وَإِبْرَاهِيمُ بْنُ مَعْقِلٍ النَّسَفِيُّ، وَأَقْرَانُهُمْ، وَآخِرُ مَنْ رَوَى عَنْهُ بِنَيْسَابُورَ، أَبُو الْعَبَّاسِ السَّرَّاجُ، وَبِالرَّيِّ أَحْمَدُ بْنُ مُحَمَّدِ بْنِ عَاصِمٍ، وَبِبَغْدَادَ مُوسَى بْنُ هَارُونَ الْحَمَّالُ، وَرَوَى عَنْهُ بَعْدَهُمُ الْحَسَنُ بْنُ الطَّيِّبِ الْبَلْخِيُّ، وَهُوَ ضَعِيفٌ لَا يُعْبَأُ بِهِ، تُوُفِّيَ سَنَةَ اثْنَتَيْنِ وَأَرْبَعِينَ وَمِائَتَيْنِ
مشروع مجاني يهدف لجمع ما يحتاجه طالب العلم من كتب وبحوث، في العلوم الشرعية وما يتعلق بها من علوم الآلة، في صيغة نصية قابلة للبحث والنسخ.
لدعم المشروع: https://shamela.ws/page/contribute