للمساهمة في دعم المكتبة الشاملة

فصول الكتاب

<<  <  ج: ص:  >  >>
رقم الحديث:

الْجَوْهَرِيُّ حَدَّثَنَا زُهَيْرُ بْنُ مُعَاوِيَةَ حَدَّثَنَا سُلَيْمَانُ بْنُ مِهْرَانَ الْأَعْمَشُ ح وَحَدَّثَنَا أَبُو الْحَسَنِ مُحَمَّدُ بْنُ أَحْمَدَ بْنِ صَالِحٍ الْمُقْرِئُ حَدَّثَنَا أَبُو عَلِيٍّ الْحَسَنُ بْنُ عَلِيِّ بْنِ نَصْرٍ الطُّوسِيُّ حَدَّثَنَا يُوسُفُ بْنُ مُوسَى الْقَطَّانُ حَدَّثَنَا جَرِيرُ بْنُ عَبْدِ الْحَمِيدِ حَدَّثَنَا سُلَيْمَانُ الْأَعْمَشُ قَالَ: سَمِعْتُ زَيْدَ بْنَ وَهْبٍ يَقُولُ: سَمِعْتُ عَبْدَ اللَّهِ بْنَ مَسْعُودٍ يَقُولُ: حَدَّثَنَا رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ وَهُوَ الصَّادِقُ الْمَصْدُوقُ «إِنَّ خَلْقَ أَحَدِكُمْ يُجْمَعُ فِي بَطْنِ أُمِّهِ» الْحَدِيثَ رَوَاهُ الْأَئِمَّةُ عَنِ الْأَعْمَشِ: الثَّوْرِيُّ وَشُعْبَةُ وَشَرِيكُ بْنُ عَبْدِ اللَّهِ وَغَيْرُهُمْ قَرِيبٌ مِنْ مِائَةِ نَفْسٍ وَقَدْ رَوَاهُ سَلَمَةُ بْنُ كُهَيْلٍ عَنْ زَيْدٍ وَهُوَ مِنَ الْأُصُولِ الْمُتَّفَقِ عَلَيْهِ. حَدَّثَنَا مُحَمَّدُ بْنُ الْحَسَنِ بْنِ الْفَتْحِ وَعُبَيْدُ اللَّهِ بْنُ إِسْحَاقَ قَالَا: حَدَّثَنَا عَبْدُ اللَّهِ بْنُ مُحَمَّدٍ الْبَغَوِيُّ حَدَّثَنَا مُحَمَّدُ بْنُ يَزِيدَ قَالَ: سَمِعْتُ وَكِيعًا يَقُولُ: سَمِعْتُ الْأَعْمَشَ يَقُولُ: دَخَلْتُ مَسْجِدَ الْكُوفَةِ فَسَمِعْتُ شَيْخًا يَقُولُ: سَمِعْتُ عُمَرَ بْنَ الْخَطَّابِ فَإِذَا هُوَ زَيْدُ بْنُ وَهْبٍ فَحَفِظْتُ عَنْهُ ثَلَاثَةَ عَشَرَ حَدِيثًا ثُمَّ انْصَرَفْتُ إِلَى مَنْزِلِي فَعَدَدْتُهَا بَعْدَ الْمَغْرِبِ فَوَجَدْتُهَا تَنْقُصُ حَدِيثًا فَعُدْتُ إِلَيْهِ إِلَى حِينِهِ فَسَأَلْتُهُ عَنْهُ ثُمَّ رَجَعْتُ

<<  <  ج: ص:  >  >>