حَدَّثَنَا عَبْدُ اللَّهِ حَدَّثَنَا مُحَمَّدُ بْنُ عَامِرِ بْنِ إِبْرَاهِيمَ، عَنْ أَبِيهِ، عَنِ الْفَيْضِ بْنِ مُوسَى، حَدَّثَنَا عَبْدُ الْوَاحِدِ الْعَطَّارُ، عَنْ هِلَالٍ الْوَرَّاقِ، وَعَاصِمٍ الْجَحْدَرِيِّ، أَنَّهُمَا قَالَا: " وَخُمُسُ الْقُرْآنِ خَاتِمَةُ الْمَائِدَةِ، وَخَاتِمَةُ يُوسُفَ، وَخَاتِمَةُ الْفُرْقَانِ، وَخَاتِمَةُ حم السَّجْدَةِ، وَآخِرُ الْقُرْآنِ. وَسُدُسُ الْقُرْآنِ خَاتِمَةُ النِّسَاءِ، وَخَاتِمَةُ بَرَاءَةَ، وَخَاتِمَةُ الْكَهْفِ، وَخَاتِمَةُ طسم الْقَصَصِ، وَخَاتِمَةُ الدُّخَانِ، وَآخِرُ الْقُرْآنِ. وَسُبُعُ الْقُرْآنِ {يَصُدُّونَ عَنْكَ صُدُودًا} [النساء: ٦١] فِي النِّسَاءِ، وَفِي الْأَعْرَافِ {إِنَّا لَا نُضِيعُ أَجْرَ الْمُصْلِحِينَ} [الأعراف: ١٧٠] ، وَفِي سُورَةِ إِبْرَاهِيمَ {لَعَلَّهُمْ يَتَذَكَّرُونَ} [إبراهيم: ٢٥] ، وَفِي الْمُؤْمِنِينَ {أَيَحْسَبُونَ أَنَّمَا نُمِدُّهُمْ بِهِ مِنْ مَالٍ وَبَنِينَ} [المؤمنون: ٥٥] ، وَفِي سَبَأٍ ⦗٢٧٩⦘ {فَاتَّبَعُوهُ إِلَّا فَرِيقًا مِنَ الْمُؤْمِنِينَ} [سبأ: ٢٠] ، وَخَاتِمَةُ الْفَتْحِ، وَآخِرُ الْقُرْآنِ. وَثُمُنُ الْقُرْآنِ الْبَقَرَةُ وَآلِ عِمْرَانَ، وَخَاتِمَةُ الْأَنْعَامِ، وَخَاتِمَةُ هُودٍ، وَخَاتِمَةُ الْكَهْفِ، وَخَاتِمَةُ الشُّعَرَاءِ، وَخَاتِمَةُ يس، وَخَاتِمَةُ وَالذَّارِيَاتِ، وَآخِرُ الْقُرْآنِ. وَلَمْ يَحْفَظِ التُّسُعَ. وَعُشْرُ الْقُرْآنِ الْبَقَرَةُ وَمِائَةٌ مِنْ آلِ عِمْرَانَ، وَخَاتِمَةُ الْمَائِدَةِ، وَخَاتِمَةُ الْأَنْفَالِ، وَخَاتِمَةُ يُوسُفَ، وَخَاتِمَةُ الْكَهْفِ، وَخَاتِمَةُ الْفُرْقَانِ، وَخَاتِمَةُ الْأَحْزَابِ، وَخَاتِمَةُ حم السَّجْدَةِ، وَخَاتِمَةُ الْوَاقِعَةِ، وَآخِرُ الْقُرْآنِ. وَفِي قَوْلِهِمْ: كُلُّهُ سِتَّةُ آلَافٍ وَمِائَتَانِ وَأَرْبَعُ آيَاتٍ وَهُوَ مِائَةٌ وَأَرْبَعَ عَشْرَةَ سُورَةً مَعَ فَاتِحَةِ الْكِتَابِ "
مشروع مجاني يهدف لجمع ما يحتاجه طالب العلم من كتب وبحوث، في العلوم الشرعية وما يتعلق بها من علوم الآلة، في صيغة نصية قابلة للبحث والنسخ.
لدعم المشروع: https://shamela.ws/page/contribute