{لَقَدِ اسْتَكْبَرُوا} [الفرقان: ٢١] مِنَ الْخُمُسِ الرَّابِعِ، وَالْخُمُسُ الرَّابِعُ يَنْتَهِي إِلَى بَعْضِ خَمْسٍ وَأَرْبَعِينَ آيَةً مِنْ سُورَةِ حم السَّجْدَةِ عِنْدَ قَوْلِهِ: {مَنْ عَمِلَ صَالِحًا فَلِنَفْسِهِ وَمَنْ} [فصلت: ٤٦] ، وَهُوَ الْعُشْرُ الثَّامِنُ، وَصَارَتْ {أَسَاءَ فَعَلَيْهَا} [فصلت: ٤٦] مِنَ الْخُمُسِ الْآخِرِ، وَالْخُمُسُ الْآخِرُ يَنْتَهِي إِلَى أَنْ يُخْتَمَ الْقُرْآنُ وَالسُّدُسُ الْأَوَّلُ يَنْتَهِي إِلَى بَعْضِ إِحْدَى وَأَرْبَعِينَ وَمِائَةٍ مِنْ سُورَةِ النِّسَاءِ عِنْدَ قَوْلِهِ: {إِلَى الصَّلَاةِ قَامُوا} [النساء: ١٤٢] ، وَصَارَتْ {كُسَالَى} [النساء: ١٤٢] مِنَ السُّدُسِ الثَّانِي، وَالسُّدُسُ الثَّانِي يَنْتَهِي إِلَى إِحْدَى وَتِسْعِينَ آيَةً مِنْ سُورَةِ بَرَاءَةَ فِي {سَيُصِيبُ} [التوبة: ٩٠] إِلَى الْبَاءِ، وَهُوَ الثُّلُثُ الْأَوَّلُ وَالسُّبُعُ الثَّالِثُ، فَصَارَتِ الْبَاءُ مِنْ {سَيُصِيبُ} [التوبة: ٩٠] مِنَ السُّدُسِ الثَّالِثِ، وَالسُّدُسُ الثَّالِثُ يَنْتَهِي إِلَى بَعْضِ خَمْسٍ وَسِتِّينَ آيَةٍ مِنْ سُورَةِ الْكَهْفِ عِنْدَ {إِنَّكَ لَنْ تَسْتَطِيعَ} [الكهف: ٦٧] ، وَهُوَ الْأَوَّلُ، يَعْنِي النِّصْفَ الْأَوَّلَ، وَالرُّبُعُ الثَّانِي وَالثُّمُنُ الرَّابِعُ وَالْعُشْرُ الْخَامِسُ، وَصَارَتْ {مَعِيَ صَبْرًا} [الكهف: ٦٧] مِنَ السُّدُسِ الرَّابِعِ، وَالسُّدُسُ الرَّابِعُ يَنْتَهِي إِلَى بَعْضِ سِتٍّ وَأَرْبَعِينَ آيَةً مِنْ سُورَةِ الْعَنْكَبُوتِ عِنْدَ قَوْلِهِ: {بِالَّتِي هِيَ أَحْسَنُ إِلَّا} [العنكبوت: ٤٦] ، وَهُوَ السُّبُعُ السَّادِسُ، فَصَارَتِ {الَّذِينَ ظَلَمُوا} [العنكبوت: ٤٦] مِنَ السُّدُسِ الْخَامِسِ، وَالسُّدُسُ الْخَامِسُ يَنْتَهِي إِلَى بَعْضِ أَرْبَعٍ وَثَلَاثِينَ آيَةً مِنْ حم الْجَاثِيَةِ عِنْدَ قَوْلِهِ: {فَالْيَوْمَ لَا يُخْرَجُونَ مِنْهَا} [الجاثية: ٣٥] ، وَصَارَتْ {وَلَا هُمْ يستَعْتَبُونَ} [النحل: ٨٤] مِنَ السُّدُسِ الْآخِرِ، وَالسُّدُسُ الْآخِرُ يَنْتَهِي إِلَى أَنْ يُخْتَمَ الْقُرْآنُوَالسُّبُعُ الْأَوَّلُ يَنْتَهِي إِلَى بَعْضِ سِتٍّ وَخَمْسِينَ آيَةً مِنْ سُورَةِ النِّسَاءِ عِنْدَ قَوْلِهِ: {أَزْوَاجٌ مُطَهَّرَةٌ وَنُدْ} ، وَصَارَتْ {خِلُهُمْ} [النساء: ٥٧] مِنَ السُّبُعِ الثَّانِي، وَالسُّبُعُ الثَّانِي يَنْتَهِي إِلَى مِائَةٍ وَتِسْعٍ وَسِتِّينَ آيَةً مِنَ الْأَعْرَافِ عِنْدَ قَوْلِهِ
مشروع مجاني يهدف لجمع ما يحتاجه طالب العلم من كتب وبحوث، في العلوم الشرعية وما يتعلق بها من علوم الآلة، في صيغة نصية قابلة للبحث والنسخ.
لدعم المشروع: https://shamela.ws/page/contribute