للمساهمة في دعم المكتبة الشاملة

فصول الكتاب

<<  <  ص:  >  >>
رقم الحديث:
مسار الصفحة الحالية:

: {إِنَّ رَبَّكَ لَسَرِيعُ الْ} ، وَصَارَتْ {عِقَابِ} [الرعد: ٣٢] مِنَ السُّبُعِ الثَّالِثِ، وَالسُّبُعُ الثَّالِثُ يَنْتَهِي إِلَى بَعْضِ سَبْعٍ وَأَرْبَعِينَ آيَةً مِنْ سُورَةِ الْمُؤْمِنِينَ عِنْدَ قَوْلِهِ: {وَمَا كَانَ لِي عَلَيْ} ، وَصَارَتْ {كُمْ} [البقرة: ٢١١] مِنَ السُّبُعِ الرَّابِعِ، وَالسُّبُعُ الرَّابِعُ يَنْتَهِي إِلَى بَعْضِ سَبْعٍ وَأَرْبَعِينَ آيَةً مِنْ سُورَةِ الْمُؤْمِنِينَ عِنْدَ قَوْلِهِ: {آتَيْنَا مُوسَى الْكِتَابَ} [البقرة: ٥٣] ، وَصَارَتْ {لَعَلَّهُمْ يَهْتَدُونَ} [المؤمنون: ٤٩] مِنَ السُّبُعِ الْخَامِسِ، وَالسُّبُعُ الْخَامِسُ يَنْتَهِي إِلَى بَعْضِ ثَمَانِ عَشْرَةَ آيَةً مِنْ سُورَةِ سَبَأٍ عِنْدَ قَوْلِهِ: {قُرًى ظَاهِرَةً وَقَدَّرْ} ، وَصَارَتْ {نَا} مِنَ السُّبُعِ السَّادِسِ، وَالسُّبُعُ السَّادِسُ يَنْتَهِي إِلَى آخِرِ حَرْفٍ مِنَ الْآيَةِ الثَّانِيَةِ مِنْ سُورَةِ الْحُجُرَاتِ {وَأَنْتُمْ لَا تَشْعُرُونَ} [الزمر: ٥٥] ، وَصَارَتْ {إِنَّ الَّذِينَ يَغُضُّونَ} [الحجرات: ٣] مِنَ السُّبُعِ الْآخِرِ، وَالسُّبُعُ الْآخِرُ إِلَى أَنْ يُخْتَمَ الْقُرْآنُ وَالثُّمُنُ الْأَوَّلُ يَنْتَهِي إِلَى بَعْضِ مِائَةٍ وَخَمْسٍ وَتِسْعِينَ آيَةً مِنْ سُورَةِ آلِ عِمْرَانَ عِنْدَ قَوْلِهِ: {مَتَاعٌ قَلِيلٌ ثُمَّ مَأْ} ، وَصَارَتِ الْوَاوُ وَالْيَاءُ وَالْهَاءُ وَالْمِيمُ الَّتِي فِي {مَأْوَاهُمْ} [آل عمران: ١٩٧] مِنَ الثُّمُنِ الثَّانِي، وَالثُّمُنُ الثَّانِي يَنْتَهِي إِلَى انْقِضَاءِ أَوَّلِ آيَةٍ مِنْ سُورَةِ الْأَعْرَافِ عِنْدَ {وَذِكْرَى لِلْمُؤْمِنِينَ} [الأعراف: ٢] ، وَهُوَ الرُّبُعُ الْأَوَّلُ، وَصَارَتِ {اتَّبِعُوا مَا أُنْزِلَ إِلَيْكُمْ} [الأعراف: ٣] مِنَ الثُّمُنِ الثَّالِثِ، وَالثُّمُنُ الثَّالِثُ يَنْتَهِي إِلَى بَعْضِ سَبْعٍ وَثَلَاثِينَ آيَةً مِنْ سُورَةِ هُودٍ عِنْدَ {وَفَارَ} [هود: ٤٠] ، وَصَارَ {التَّنُّورُ} [هود: ٤٠] مِنَ الثُّمُنِ الرَّابِعِ، وَالثُّمُنُ الرَّابِعُ يَنْتَهِي إِلَى خَمْسٍ وَسِتِّينَ آيَةً مِنْ سُورَةِ الْكَهْفِ عِنْدَ {إِنَّكَ لَنْ تَسْتَطِيعَ} [الكهف: ٦٧] حَيْثُ انْتَهَى إِلَى النِّصْفِ الْأَوَّلِ، وَهُوَ الرُّبُعُ الثَّانِي وَالْعُشْرُ الْخَامِسُ، وَصَارَتْ {مَعِيَ صَبْرًا} [الكهف: ٦٧] مِنَ الثُّمُنِ الْخَامِسِ، وَالثُّمُنُ الْخَامِسُ يَنْتَهِي إِلَى آخِرِ سُورَةِ الشُّعَرَاءِ {أَيَّ

<<  <   >  >>