مُنْقَلَبٍ يَنْقَلِبُونَ} [الشعراء: ٢٢٧] ، الْيَاءُ مِنَ الثُّمُنِ الْخَامِسِ، وَالنُّونُ وَالْقَافُ وَاللَّامُ وَالْبَاءُ وَالْوَاوُ وَالنُّونُ مِنَ الثُّمُنِ السَّادِسِ، وَالثُّمُنُ السَّادِسُ يَنْتَهِي إِلَى بَعْضِ مِائَةٍ وَثَمَانٍ وَأَرْبَعِينَ آيَةً مِنْ سُورَةِ الصَّافَّاتِ عِنْدَ {فَآمَنُوا فَمَتَّعْنَاهُمْ} [الصافات: ١٤٨] ، وَهُوَ الرُّبُعُ الثَّالِثُ، وَصَارَتْ {إِلَى حِينٍ} [البقرة: ٣٦] مِنَ الثُّمُنِ السَّابِعِ، وَالثُّمُنُ السَّابِعُ يَنْتَهِي إِلَى أَوَّلِ عَشْرٍ مِنْ سُورَةِ النَّجْمِ إِلَى قَوْلِهِ: {فَأَوْحَى إِلَى عَبْدِهِ مَا أَوْحَى} [النجم: ١٠] ، وَصَارَتْ {مَا كَذَبَ الْفُؤَادُ} [النجم: ١١] مِنَ الثُّمُنِ الْآخِرِ، وَالثُّمُنُ الْآخِرُ إِلَى أَنْ يُخْتَمَ الْقُرْآنُ وَالتُّسُعُ الْأَوَّلُ يَنْتَهِي إِلَى مِائَةٍ وَثَلَاثٍ وَأَرْبَعِينَ آيَةً مِنْ سُورَةِ آلِ عِمْرَانَ {فَقَدْ رَأَيْتُمُوهُ وَأَنْتُمْ} [آل عمران: ١٤٣] قَالُوا: وَالْأَلِفُ آخِرُ التُّسُعِ الْأَوَّلِ، وَصَارَتِ النُّونُ وَالتَّاءُ وَالْمِيمُ مِنَ التُّسُعِ الثَّانِي، وَالتُّسُعُ يَنْتَهِي إِلَى بَعْضِ أَرْبَعٍ وَخَمْسِينَ آيَةً مِنْ سُورَةِ الْأَنْعَامِ عِنْدَ {لِيَقُولُوا أَهَؤُلَاءِ مَنَّ اللَّهُ عَلَيْهِمْ مِنْ بَيْنِنَا} [الأنعام: ٥٣] ، وَصَارَتْ {أَلَيْسَ اللَّهُ بِأَعْلَمَ بِالشَّاكِرِينَ} [الأنعام: ٥٣] مِنَ التُّسُعِ الثَّالِثِ، وَالتُّسُعُ الثَّالِثُ يَنْتَهِي فِي بَعْضِ إِحْدَى وَتِسْعِينَ آيَةً مِنْ سُورَةِ بَرَاءَةَ عِنْدَ {سَيُصِيبُ} [التوبة: ٩٠] إِلَى الْبَاءِ، وَهُوَ الثُّلُثُ الْأَوَّلُ وَالسُّدُسُ الثَّانِي، وَصَارَتِ الْبَاءُ مِنْ {سَيُصِيبُ} [التوبة: ٩٠] مِنَ التُّسُعِ الرَّابِعِ، وَالتُّسُعُ الرَّابِعُ يَنْتَهِي إِلَى بَعْضِ إِحْدَى عَشْرَةَ مِنْ سُورَةِ النَّحْلِ {مِنْ كُلِّ الثَّمَرَاتِ إِنَّ فِي} [النحل: ١١] ، وَصَارَتْ {ذَلِكَ} [النحل: ١١] مِنَ التُّسُعِ الْخَامِسِ، وَالتُّسُعُ الْخَامِسُ يَنْتَهِي فِي بَعْضِ ثَمَانٍ وَعِشْرِينَ آيَةً مِنْ سُورَةِ الْحَجِّ عِنْدَ {وَأُحِلَّتْ لَكُمُ الْأَ} ، وَصَارَتِ النُّونُ وَالْعَيْنُ وَالْأَلِفُ وَالْمِيمُ الَّتِي فِي الْأَنْعَامِ مِنَ التُّسُعِ السَّادِسِ، وَالتُّسُعُ السَّادِسُ يَنْتَهِي فِي بَعْضِ سِتٍّ وَأَرْبَعِينَ آيَةً مِنْ سُورَةِ الْعَنْكَبُوتِ {وَلَا تُجَادِلُوا أَهْلَ الْكِتَابِ إِلَّا بِالَّتِي هِيَ
مشروع مجاني يهدف لجمع ما يحتاجه طالب العلم من كتب وبحوث، في العلوم الشرعية وما يتعلق بها من علوم الآلة، في صيغة نصية قابلة للبحث والنسخ.
لدعم المشروع: https://shamela.ws/page/contribute