للمساهمة في دعم المكتبة الشاملة

فصول الكتاب

<<  <  ص:  >  >>

أَخْبَرَنَا أَبُو بَكْرٍ مُحَمَّدُ بْنُ عَبْدِ اللَّهِ بْنِ أَبَانَ الْهَيْتِيُّ التَّغْلِبِيُّ، قَالَ: حَدَّثَنَا أَحْمَدُ بْنُ سَلْمَانَ النَّجَّادُ، قَالَ: حَدَّثَنَا أَبُو جَعْفَرٍ الْفَسَوِيُّ، قَالَ: حَدَّثَنَا أَبُو بَكْرٍ الْأَزْرَقُ، قَالَ: حَدَّثَنَا حُبَيُّ بْنُ حَاتِمٍ، قَالَ: حَدَّثَنَا وَكِيعٌ، قَالَ: سَمِعْتُ سُفْيَانَ الثَّوْرِيَّ، يَقُولُ: " لَا أَعْلَمُ شَيْئًا أَفْضَلَ مِنْهُ يَعْنِي الْحَدِيثَ لِمَنْ أَرَادَ اللَّهَ بِهِ. وَقَالَ: إِنَّ النَّاسَ يَحْتَاجُونَ إِلَيْهِ فِي طَعَامِهِمْ وَشَرَابِهِمْ "

<<  <   >  >>