للمساهمة في دعم المكتبة الشاملة

فصول الكتاب

<<  <  ص:  >  >>

أَخْبَرَنِي الْحُسَيْنُ بْنُ عَلِيٍّ الطَّنَاجِيرِيُّ، قَالَ: حَدَّثَنَا عُمَرُ بْنُ أَحْمَدَ الْوَاعِظُ،: وَأَخْبَرَنَا عُبَيْدُ اللَّهِ بْنُ أَحْمَدَ الصَّيْرَفِيُّ، قَالَ: حَدَّثَنَا أَحْمَدُ بْنُ عِمْرَانَ، قَالَا حَدَّثَنَا عَبْدُ الْغَافِرِ بْنُ سَلَامَةَ، زَادَ عُمَرُ: الْحِمْصِيُّ، ثُمَّ اتَّفَقَا، قَالَ: قَالَ أَبُو ثَوْبَانَ مِزْدَادُ بْنُ جَمِيلٍ: سَأَلَ عَمْرَو بْنَ إِسْمَاعِيلَ رَجُلٌ مِنْ أَصْحَابِ الْحَدِيثِ الْمُعَافَى بْنُ عِمْرَانَ، فَقَالَ لَهُ: يَا أَبَا عِمْرَانَ أَيُّ شَيْءٍ أَحَبُّ إِلَيْكَ؟ أُصَلِّي أَوْ أَكْتُبُ الْحَدِيثَ؟ فَقَالَ: «كِتَابُ حَدِيثٍ وَاحِدٍ أَحَبُّ إِلَيَّ مِنْ صَلَاةِ لَيْلَةٍ»

<<  <   >  >>