حَدَّثَنَا عَلِيُّ بْنُ عِيسَى قَالَ: حَدَّثَنَا مُحَمَّدُ بْنُ عَبْدِ الرَّحْمَنِ السَّامِيُّ، وَالْحُسَيْنُ بْنُ إِدْرِيسَ، قَالَا: حَدَّثَنَا خَالِدُ بْنُ الْهَيَّاجِ بْنِ بِسْطَامٍ قَالَ: حَدَّثَنِي أَبِي، قَالَ: ثنا رَوْحُ بْنُ الْقَاسِمِ , عَنْ زَيْدِ بْنِ أَسْلَمَ , عَنْ عَبْدِ اللَّهِ بْنِ بُجَيْدٍ , عَنْ جَدَّتِهِ أُمِّ بُجَيْدٍ أَنَّ نَبِيَّ اللَّهِ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ، قَالَ: «رُدُّوا السَّائِلَ وَلَوْ بِظِلْفٍ مُحْرَقٍ» شُرَيْحٌ، وَسُرَيْجٌ، وَشَرِيجٌ: شُرَيْحُ بْنُ الْحَارِثِ الْقَاضِي أَبُو أُمَيَّةَ الْكِنْدِيُّ، سَمِعَ عَلِيَّ بْنَ أَبِي طَالِبٍ وَعَبْدَ اللَّهِ بْنَ مَسْعُودٍ، تُوُفِّيَ سَنَةَ ثَمَانٍ وَسَبْعِينَ، وَهُوَ ابْنُ مِائَةٍ وَسَبْعٍ وَعِشْرِينَ سَنَةً سُرَيْجُ بْنُ النُّعْمَانِ الْجَوْهَرِيُّ، سَمِعَ زُهَيْرَ بْنَ مُعَاوِيَةَ وَفُلَيْحُ بْنُ سُلَيْمَانَ رَوَى عَنْهُ أَحْمَدُ بْنُ حَنْبَلٍ شَرِيجُ بْنُ حَيَّانَ رَوَى عَنْهُ كَعْبُ بْنُ سَعِيدٍ الْبُخَارِيُّ الزَّاهِدُ سِمَاكٌ، وَشِبَاكٌ: سِمَاكُ بْنُ حَرْبٍ الْكُوفِيُّ، تَابِعِيُّ، رَوَى عَنْهُ الثَّوْرِيُّ، وَشُعْبَةُ وَشِبَاكٌ الضَّبِّيُّ عَنْ إِبْرَاهِيمَ النَّخَعِيِّ وَغَيْرِهِ سُلَيْمٌ، وَسَلِيمٌ، وَسَلْمٌ، وَسُلْمَى: سُلَيْمُ بْنُ أَسْوَدَ أَبُو الشَّعْثَاءِ الْمُحَارِبِيُّ، تَابِعِيُّ كَبِيرٌ وَسَلِيمُ بْنُ حَيَّانَ الْبَصْرِيُّ، سَمِعَ سَعِيدَ بْنَ مِينَاءَ وَغَيْرَهُ مِنَ التَّابِعِينَ وَسَلْمُ بْنَ أَبِي الذَّيَّالِ سَمِعَ عَبْدَ اللَّهِ بْنَ دِينَارٍ وَغَيْرَهُ وَسُلْمَى أَبُو بَكْرٍ الْهُذَلِيُّ سَمِعَ الزُّهْرِيَّ وَغَيْرَهُ سَوَّارٌ وَسَرَّارٌ: سَوَّارُ بْنُ عَبْدِ اللَّهِ الْقَاضِي الْكَبِيرُ جَدُّ سَوَّارِ بْنِ عَبْدِ اللَّهِ بْنِ سَوَّارٍ الْقَاضِي الصَّغِيرِ , سَمِعَ بَكْرَ بْنَ عَبْدِ اللَّهِ الْمُزَنِيَّ وَسَرَّارُ بْنُ مُجَشِّرٍ أَبُو عُبَيْدَةَ الْبَصْرِيُّ، سَمِعَ أَيُّوبَ السَّخْتِيَانِيَّ وَغَيْرَهُ عَقِيلٌ، وَعُقَيْلٌ: عَقِيلُ بْنُ أَبِي طَالِبٍ، وَغَيْرُهُ وَعُقَيْلُ بْنُ خَالِدٍ الْأَيْلِيُّ، وَغَيْرُهُ أَسِيدٌ وَأُسَيْدٌ وَأُسَيِّدٌ: أَسِيدُ بْنُ صَفْوَانَ، رَوَى عَنْ عَلِيِّ بْنِ أَبِي طَالِبٍ، قَالَ عَبْدُ الْمَلِكِ بْنُ عُمَيْرٍ، وَقَدْ كَانَ أَسِيدُ بْنُ صَفْوَانَ أَدْرَكَ النَّبِيَّ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ، وَقَدْ تَسَمَّى بِاسْمِهِ جَمَاعَةٌ أَسِيدُ بْنُ حُضَيْرٍ صَاحِبُ رَسُولِ اللَّهِ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ وَغَيْرُهُ مِنَ الْمُحَدِّثِينَ أُسَيِّدُ بْنُ عَمْرِو بْنِ يَثْرِبِيٍّ الْأُسَيِّدِيُّ أَنَسٌ، وَأَتَشٌ: أَمَّا أَنَسٌ فَكَثِيرٌ، وَمُحَمَّدٌ وَعَلِيٌّ ابْنَا الْحَسَنُ بْنُ أَتَشٍ الصَّنْعَانِيَّانِ الْيَمَانِيَّانِ , لَهُمَا رِوَايَاتٌ كَثِيرَةٌ أَشْقَرُ، وَأَشْعَرُ، وَأَسْعَرُ، وَأَسْعَدُ: أَشْقَرُ بْنُ بُجَيْرِ بْنِ قَيْسِ بْنِ ثَعْلَبَةَ بَصْرِيُّ، رَوَى عَنْهُ أَبُو عُبَيْدٍ الْحَدَّادُ وَأَشْعَرُ بْنُ خُلَيْفِ بْنُ مُنْقِدٍ، قُتِلَ يَوْمَ الْفَتْحِ وَأَسْعَرُ الْجُعْفِيُّ رَوَى عَنْهُ زُهَيْرُ بْنُ مُعَاوِيَةَ وَأَسْعَدُ كَثِيرٌ فِي الصَّحَابَةِ، وَغَيْرِهِمْ أُمَيَّةُ، وَآمِنَةُ، وَأَمَةُ، وَأَمَنَةُ: أُمَيَّةُ كَثِيرٌ، وَآمِنَةُ فِي النِّسَاءِ كَثِيرٌ، وَأَمَةُ بِنْتُ خَالِدِ بْنِ سَعِيدِ بْنِ الْعَاصِ صَحَابِيَّةُ، وَأَمَنَةُ بْنُ عِيسَى شَيْخٌ، مِصْرِيُّ، رَوَى عَنْهُ الْمَصْرِيُّونَ ⦗٢٢٧⦘ الْجِنْسُ الرَّابِعُ مِنْ هَذَا النَّوْعِ الْمُتَشَابِهُ فِي كُنَى الرُّوَاةِ: أَبُو الْأَشْهَبِ، وَأَبُو الْأَشْعَثِ: فَأَبُو الْأَشْهَبِ جَعْفَرُ بْنُ حَيَّانَ الْعُطَارِدِيُّ الْبَصْرِيُّ، سَمِعَ الْحَسَنَ، وَأَبَا رَجَاءٍ الْعُطَارِدِيَّ، وَفِي أَبِي الْأَشْهَبِ كَثْرَةٌ فِي الرُّوَاةِ وَأَبُو الْأَشْعَثِ شَرَاحِيلُ بْنُ آدَةَ الصَّنْعَانِيُّ تَابِعِيُّ، وَفِيهِ كَثْرَةٌ أَبُو أُمَيَّةَ، وَأَبُو آمِنَةَ: فَأَبُو أُمَيَّةَ سُوَيْدُ بْنُ غَفَلَةَ الْجُعْفِيُّ مُخَضْرَمٌ وَفِيهِمْ كَثْرَةٌ
مشروع مجاني يهدف لجمع ما يحتاجه طالب العلم من كتب وبحوث، في العلوم الشرعية وما يتعلق بها من علوم الآلة، في صيغة نصية قابلة للبحث والنسخ.
لدعم المشروع: https://shamela.ws/page/contribute