حَدَّثَنَا أَبُو مُوسَى عِمْرَانُ بْنُ بَكَّارٍ , حَدَّثَنَا عَبْدُ الْوَهَّابِ بْنُ نَجْدَةَ , حَدَّثَنَا إِسْمَاعِيلُ بْنُ عَيَّاشٍ , حَدَّثَنِي حَبِيبُ بْنُ أَبِي مُوسَى , قَالَ: سَمِعْتُ ثَابِتَ بْنَ أَبِي ثَابِتٍ , يُحَدِّثُ , عَنْ عَبْدِ اللَّهِ بْنِ مُعَانِقٍ الدِّمَشْقِيِّ , عَنْ عَبْدِ الرَّحْمَنِ بْنِ غُنْمٍ الْأَشْعَرِيِّ , عَنْ أَبِي عَامِرٍ الْأَشْعَرِيِّ , رَضِيَ اللَّهُ عَنْهُ , عَنْ نَبِيِّ اللَّهِ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ قَالَ: " إِسْبَاغُ الْوُضُوءِ نِصْفُ الْإِيمَانِ , وَالْحَمْدُ لِلَّهِ تَمْلَأُ الْمِيزَانَ , وَالتَّسْبِيحُ نِصْفُ الْمِيزَانِ , وَالتَّكْبِيرُ يَمْلَأُ مَا بَيْنَ السَّمَاءِ وَالْأَرْضِ , وَالصَّلَاةُ نُورٌ , وَالصَّدَقَةُ ضِيَاءٌ , وَالْقُرْآنُ حُجَّةٌ لَكَ أَوْ عَلَيْكَ , وَالنَّاسُ غَادُونَ: فَمُبْتَاعٌ نَفْسَهُ فَمُعْتِقُهَا , وَبَائِعٌ نَفْسَهُ فَمُوبِقُهَا "
مشروع مجاني يهدف لجمع ما يحتاجه طالب العلم من كتب وبحوث، في العلوم الشرعية وما يتعلق بها من علوم الآلة، في صيغة نصية قابلة للبحث والنسخ.
لدعم المشروع: https://shamela.ws/page/contribute