للمساهمة في دعم المكتبة الشاملة
<<  <  ص:  >  >>
مسار الصفحة الحالية:

قوله فِي "باب: وضع اليد تحت الخدّ اليمنى" (١): (لكنه ورد. . . .) (٢) إلَى آخره.

كان ينبغي أن يذكر الرواية المذكورة لتستفاد.

قوله في "وسبع في التابوت" (٣): (وفيه بُعْدٌ) (٤).

هذا الذي استبعده جزم به ابن بَطَّال بمعناه، ولكن الأصوب الأول.

قوله في "فقال رجل من القوم: يا رسول الله لولا متعتنا به" (٥): (كذا رواه ابن أبي شيبة) (٦) (٧) قصور، فإنه في صحيح مسلم (٨).

قوله قبيل باب الدعاء مستقبل القبلة: (عن محمد (٩) بن السكن) (١٠) (١١).

صوابه: يحيى.

قوله: "يُحوِّي (١٢). . .) (١٣) إلَى آخره.

تكرر (١٤).


(١) "صحيح البخاري" (كتاب الدعوات، باب: وضع اليد تحت الخد اليمنى) برقم (٦٣١٤).
(٢) "التنقيح" (٣/ ١١٨١)، ولفظه: (ليس في الحديث الذي أورده تعرض لليمنى، لكن ورد التصريح بها على غير شرطه، فالضار إليها في الترجمة مفسرًا بها الرواية المطلقة).
(٣) "صحيح البخاري" (كتاب الدعوات، باب: الدعاء إذا انتبه من الليل) برقم (٦٣١٦).
(٤) "التنقيح" (٣/ ١١٨١)، ولفظه: ("وسبع في التابوت" يعني: الجسد. . . . قال أبو الفرج ابن الجوزي -رحمه الله-: إنه يعني بالتابوت الصندوق، أي: هذه السبع مكتوبة عنده في الصندوق، أي: لم يحفظها في ذلك الوقت وهي عنده مكتوبة، وفيه بعد).
(٥) "صحيح البخاري" (كتاب الدعوات، باب: قول الله تبارك وتعالَى: {وَصَلِّ عَلَيْهِمْ}) برقم (٦٣٣١).
(٦) "مصنف ابن أبي شيبة" (كتاب المغازي، غزوة خيبر) (٧/ ٣٩٢) برقم (٣٦٨٧٤).
(٧) "التنقيح" (٣/ ١١٨١).
(٨) "صحيح مسلم" (كتاب الجهاد والسير، باب: غزوة خيبر) برقم (١٨٠٢).
(٩) وضع عليها علامة إشارة إلى أن تعليق ابن حجر على هذه الكلمة.
(١٠) "صحيح البخاري" (كتاب الدعوات، باب: ما يكره من السجع في الدعاء) برقم (٦٣٣٧).
(١١) "التنقيح" (٣/ ١١٨٢).
(١٢) "صحيح البخاري" (كتاب الدعوات، باب: التعوذ من غلبة الرجال) برقم (٦٣٦٣).
(١٣) "التنقيح" (٣/ ١١٨٣).
(١٤) تكرر في "التنقيح" (٢/ ٥٠٠، ٦٤٥، ٨٦٨)، (٣/ ١٠٨٧).

<<  <   >  >>