(٢) "التنقيح" (٣/ ١١٨١)، ولفظه: (ليس في الحديث الذي أورده تعرض لليمنى، لكن ورد التصريح بها على غير شرطه، فالضار إليها في الترجمة مفسرًا بها الرواية المطلقة). (٣) "صحيح البخاري" (كتاب الدعوات، باب: الدعاء إذا انتبه من الليل) برقم (٦٣١٦). (٤) "التنقيح" (٣/ ١١٨١)، ولفظه: ("وسبع في التابوت" يعني: الجسد. . . . قال أبو الفرج ابن الجوزي -رحمه الله-: إنه يعني بالتابوت الصندوق، أي: هذه السبع مكتوبة عنده في الصندوق، أي: لم يحفظها في ذلك الوقت وهي عنده مكتوبة، وفيه بعد). (٥) "صحيح البخاري" (كتاب الدعوات، باب: قول الله تبارك وتعالَى: {وَصَلِّ عَلَيْهِمْ}) برقم (٦٣٣١). (٦) "مصنف ابن أبي شيبة" (كتاب المغازي، غزوة خيبر) (٧/ ٣٩٢) برقم (٣٦٨٧٤). (٧) "التنقيح" (٣/ ١١٨١). (٨) "صحيح مسلم" (كتاب الجهاد والسير، باب: غزوة خيبر) برقم (١٨٠٢). (٩) وضع عليها علامة إشارة إلى أن تعليق ابن حجر على هذه الكلمة. (١٠) "صحيح البخاري" (كتاب الدعوات، باب: ما يكره من السجع في الدعاء) برقم (٦٣٣٧). (١١) "التنقيح" (٣/ ١١٨٢). (١٢) "صحيح البخاري" (كتاب الدعوات، باب: التعوذ من غلبة الرجال) برقم (٦٣٦٣). (١٣) "التنقيح" (٣/ ١١٨٣). (١٤) تكرر في "التنقيح" (٢/ ٥٠٠، ٦٤٥، ٨٦٨)، (٣/ ١٠٨٧).