(٢) "صحيح البخاري" (كتاب التعبير، باب: كشف المرأة في المنام) برقم (٧٠١١)، وفيه: "إن يكن هذا من عند الله". (٣) "التنقيح" (٣/ ١٢٣٣). (٤) سبق في "التنقيح" (٣/ ١٠٣٥). (٥) أي في نفس تعليقه على الجملة السابقة. (٦) "التنقيح" (٣/ ١٢٣٣). (٧) لعل ابن حجر يقصد أن الحديث سبق في المغازي، ويكون الزركشي يقصد أن نفس الكلام على هذه الجملة سبق في النكاح؛ لأنه موجود في باب النكاح "التنقيح" (٣/ ١٠٣٥). والله أعلم. (٨) "صحيح البخاري" (كتاب التعبير، باب: القصر في المنام) برقم (٧٠٢٣)، وأيضًا في (كتاب التعبير، باب: الوضوء في المنام) برقم (٧٠٢٥). (٩) "التنقيح" (٣/ ١٢٣٤)، ولفظه: (قال الخطابي: إنما هو امرأة شوهاء، وإنما أسقط الكاتب منه بعض حروفه فصار تتوضأ لإلباس ذلك في الخط؛ لأنه لا عمل في الجنة). (١٠) سبق في "التنقيح" (٢/ ٧١٦)، ولفظه: (قال ابن قتيبة: انما هو شوهاء؛ لأن الجنة ليست دار تكليف، قلت: ولا فيها شوهاء، والوضوء لغوي، ولا مانع منه). (١١) "صحيح البخاري" (كتاب الفتن، باب: لا يأتي زمان إلا الذي بعده شر منه) برقم (٧٠٦٨). (١٢) "التنقيح" (٣/ ١٢٣٩)، ولفظه: (بالرفع والجر وقد سبق. . . .). (١٣) سبق في "التنقيح" (١/ ٧٦ - ٧٧).