ويقال رجل ساكوت بين الساكوتة. ويقال هو رجل فؤيت مهموز وهو الذي يتفرد برأيه لا يشاور أحدًا.
(قال أبو الحسن «فويت» غير مهموز كأنه يفوته الصواب).
وامرأة فؤيت كقولك فعيت, قال الرياشي فيهما جميعا فويت غير مهموزٍ.
(أبو زيد) وقال الحرمازي: «افعل ذاك ونعام عينٍ» , ففتح النون وغيره يقول ونعام عينٍ بكسر النون, ويقال «ألقى فلان علينا لطاته»: وهو ثقله وهو أن ينزل عليك فلا يبرحك ويبرح من عندك. ويقال إن فلانًا لأحمق ما يتوجه يعني أنه إذا ضرب الغائط.
(أبو الحسن: ضربه الغائط أي أصابه).
جلس مستدبر الريح فتأتيه الريح بريح خرإه. ويقال «خذ هذا آثر ذي يدين» كقولك: خذ هذا آثرًا ما وإثرًا ما. ويقال: لم ألقه منذ