(أبو زيد) ويقال لقيت فلانًا الندرى (وندرى). وفي الندرى ولقيته ندرى ولقيته الفينة / وفي الفينة وفينةً يا فتى ولقيته الندرة وفي الندرة كله واحد إذا لقيته بعد أيامٍ. الرياشي: الوجه ما ألقى فلانًا إلا الفينة بعد الفينة.
(أبو زيد) وقال رجل من بني عبسٍ يقال له خزية هو مغزل المرأة ففتح الميم, وقال لو كانت العنز غزيرةً لحفرها ذلك يحفرها حفرًا إذا هزلها ذلك هزالًا وجهدها. ويقال قد عرن البعير عرنًا. والعرن قرحة تأخذ جلة الإبل وفصالها.
وأما القرع فحكة تأخذ الفصال خاصة (أبو الحسن: القرع: جدري الفصال).
ويقال للرجل عند قهر صاحبه له أكدت أظفارك أي صادفت أظفارك كديةً وهي الصفاة العظيمة الغليظة. وقال أر نارك تأريةً إذا أمرته أن يعظمها وذك نارك تذكيةً وهما واحد. والذكية ما ألقيت على