كتاب ذم الكلام وأهله

الطبقة الثانية - باب إنكار أئمة الإسلام ما أحدثه المتكلمون في الدين من الأغاليط وصعاب الكلام والشبه والمجادلة وزائغ التأويل والمهازلة وآرائهم فيهم على الطبقات - ج: 5 - ص: 13

ابْن أَحْمَدَ بْنِ جِشْنِسَ بِأَصْبَهَانَ حَدَّثَنَا عَبْدُ اللَّهِ بْنُ مُحَمَّدِ بْنِ عَبْدِ الْكَرِيمِ حَدَّثَنَا مُحَمَّدُ بْنُ الْجُنَيْدِ حَدَّثَنَا يُونُسُ بْنُ مُحَمَّدٍ حَدَّثَنَا حَمَّادُ بْنُ سَلَمَةَ عَنْ ثَابِتٍ وَحُمَيْدٍ وَعَلِيُّ بْنُ زَيْدٍ عَنْ أَبِي الْعَالِيَةِ

ح وَحَدَّثَنَا عُمَرُ بْنُ إِبْرَاهِيمَ إِمْلَاءً أَخْبَرَنَا عَلِيُّ بْنُ عُمَرَ الْحَافِظُ حَدَّثَنَا سَعِيدُ بْنُ مُحَمَّدِ بْنِ أَحْمَدَ الْحَنَّاطُ حَدَّثَنَا إِسْحَاقُ بْنُ أَبِي إِسْرَائِيلَ حَدَّثَنَا مُعْتَمِرُ بْنُ سُلَيْمَانَ عَنْ حُمَيْدٍ قَالَ قَالَ أَبُو الْعَالِيَةِ (مَا أَدْرِي أَيُّ النِّعْمَتَيْنِ عَلَيَّ أَعْظَمُ أَنْ أَخْرَجَنِي اللَّهُ مِنَ الشِّرْكِ إِلَى الْإِسْلَامِ أَوْ عَصَمَنِي فِي الْإِسْلَامِ أَنْ يَكُونَ لِي فِيهِ هَوًى) لَفْظُ الْمُعْتَمِرِ

٧٩٤ - أَخْبَرَنَا أَبُو يَعْقُوبَ أَخْبَرَنَا الْعَبَّاسُ بْنُ الْفَضْلِ أَخْبَرَنَا يَحْيَى بْنُ أَحْمد ابْن زِيَاد أَحْمَدُ بْنُ سَعِيدٍ الدَّارِمِيُّ حَدَّثَنَا أَحْمَدُ بْنُ سُلَيْمَانَ حَدَّثَنَا إِسْمَاعِيلُ بْنُ عَيَّاشٍ عَنْ عَبْدِ الْعَزِيزِ بْنِ عُبَيْدِ اللَّهِ قَالَ (قَالَ رَجُلٌ لِعَامِرٍ اتَّفَقَ شُرَيْحٌ