للمساهمة في دعم المكتبة الشاملة

فصول الكتاب

<<  <  ص:  >  >>

وقلتُ- محاولًا الرد على شيخنا العلامة أ. د عبد الوهاب بن محمد علي العدواني حفظه الله-:

١. أُهَنِّئُ نَفْسِي مَرَّةً بَعْدَ مَرَّةٍ ... لِحَوْزِيَ تَقْرِيظًا (مُعِمًّا وَّمُخْوِلَا)

٢. لِذِي نَسَبٍ فِي الْعِلْمِ جِدِّ مُؤَثَّلٍ ... (صَرِيحٍ وَّبَاقِيهِمْ أَحَاطَ بِهِ الْوَلَا)

٣. هُوَ الشَّاعِرُ النَّحْوِيُّ وَالْعَالِمُ الَّذِي ... لَهُ سُؤْدَدٌ (فِي ذِرْوَةِ الْعِزِّ يُجْتَلَى)

٤. (وَمَا شَرَفٌ لِّلْمَرْءِ إِلَّا بِعِلْمِهِي) ... وَحَسْبُكَ بِـ «الْعَدْوَانِ» مِنْ عَلَمٍ عَلَا

٥. عَلَا فِي سَمَاءِ الْعِلْمِ وَالشِّعْرِ سَامِقًا ... وَّفِي النَّحْوِ وَالتَّحْقِيقِ كَانَ مُفَضَّلَا

٦. وَمَن يَّسْتَنِرْ مِنْ عِلْمِهِ مُتَنَوِّرًا ... (بِصُحْبَتِهِ، الْمَجْدَ الرَّفِيعَ تَأَثَّلَا)

٧. أَفَاضَ عَلَى نَظْمِي وَصَاحِبِهِ شَذًى ... يَّضُوعُ مَعَ الْأَيَّامِ (مِسْكا وَّمَندَلَا)

<<  <   >  >>