للمساهمة في دعم المكتبة الشاملة

فصول الكتاب

<<  <  ص:  >  >>

- الجمهور: يذكرها لتعيين ما عليه الأكثر من كقوله في الأوقات: المقصود أن

الأصحاب.

- الأكثر: يريد به أكثر الرواة أو أكثر أهل المذهب.

- أكثر الرواة: الظاهر أنها تختص برواة مالك.

- الكثرى: مراده الطريق التي قال بها أكثر الأصحاب.

- جل الناس: ليس المراد بهم أهل المذهب خاصة.

- الأحسن: أن ما استحسنه مالك رحمه الله تعالى.

- الأولي: هي بمعني الأحسن.

- الأشبه: بمعني الأسد من السداد والاستقامة في القياس لكونه أشبه بالأصول من القول

المعارض له، والقول بالأشبه هو القول بالاستحسان.

- المختار: ما اختاره الأئمة لدليل رجح به وقد يكون خلاف المشهور.

- الصواب: مقابله الخطأ.

- الاستحسان: القول بأقوى الدليلين٠

- الروايات: إذا أطلق الروايات فهي أقوال مالك.

- الأقوال: إذا أطلق الأقوال بالمراد أقوال أصحاب مالك وغيرهم من المتأخرين.

- وجاء: إذا أشكل عليه إلحاق فرع بقاعدة، كقوله في الأيمان والنذر: وجاء في أول

نسبة قول إلى ما نسب إليه ورأي غيره من الشيوخ، ألحق ذلك الفرع بتلك القاعدة فإنه

يقول وجاء.

- وعن: يذكرها عادة للتبرع من صحة نسبه القول إلى قائله.

- وثالثها: من عادته أن ينبه عن الأقوال أو الروايات الثلاثة بقوله ثالثها.

<<  <   >  >>