[ما يكسر فيقصر، ويضم فيمد وعكس ذلك، والمعنى واحد]
ومما استوى معناه واقصر بكسره ... وبالمدّ مع ضمّ وبالعكس في الأمر
وقل قِرْفصى: أي جلسة، وكذا اللُقَي ... لمصدر لاقى جاء بالمد والقصر
ما يضم فيقصر، ويفتح فيمدّ والمعنى واحد
وممّا استوى معناه واقصر وضمّه ... ومدّ بحال الفتح إن كنت ذا خبر
ورُغْبَى على مدٍّ: وقصر لرغبةٍ ... كذاك بُقى تعني بقاَءك في الدهر
ونُعْمَى كذا أيضاً، وجُلَّى لأزمةٍ ... كذلك بُؤسي مدّ واقصر بلا نكر
حُلاوى القفا أيضاً، وغُمَّى لغُمِّةٍ ... كذاك، وعُليا وهو من رفعة القدر
ما يفتح فيقصر ويمدّ والمعنى واحد
وممّا الذي بالمدّ والقصر فتحه ... ولم يتغير حكم معناه في الذكر
قَوى: أي خلا، حَلوى، وفحوى كلامهم ... بهى: أي خلا، ثم الونى ضعف ذي أمر
مشروع مجاني يهدف لجمع ما يحتاجه طالب العلم من كتب وبحوث، في العلوم الشرعية وما يتعلق بها من علوم الآلة، في صيغة نصية قابلة للبحث والنسخ.
لدعم المشروع: https://shamela.ws/page/contribute