(١) أخرجه البخاري (٦٥٠٢) , دون الكتب التسعة، وفي سنده خالد بن مخلد, وقد تكلم فيه جماعة من أئمة الجرح والتعديل , وقال الذهبي في "ميزان الاعتدال" (١/ ٦٤١) ((هذا حديث غريب جدا، ولولا هيبة الجامع الصحيح لعدوه في منكراًت خالد بن مخلد، وذلك لغرابة لفظه)) وانظر فتح الباري لابن حجر (١١/ ٣٤١).