للمساهمة في دعم المكتبة الشاملة

فصول الكتاب

<<  <  ص:  >  >>

يَعْنِي مُسَيْلِمَةَ الْكَذَّابَ، وَعَلَى يَدَيْهِ كَانَ فَتْحُ عَامَّةِ الرِّدَّةِ، وَكَانَ لَهُ بَلاءٌ فِي الْإِسْلَامِ.

وَمِنْهُمُ: الْوَلِيدُ بْنُ الْوَلِيدِ، وَعَيَّاشُ بْنُ أَبِي رَبِيعَةَ، اللَّذَانِ دَعَا لَهُمَا رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ فِي الصَّلاةِ.

وَمِنْهُمُ: الْمُهَاجِرُ بْنُ أَبِي أُمَيَّةَ، الَّذِي شَهِدَ فَتْحَ حِصْنِ النُّجَيْرِ، مَعَ زِيَادِ بْنِ لَبِيدٍ الأَنْصَارِيِّ الْبَيَاضِيِّ.

وَمِنْهُمْ: عِكْرِمَةُ بْنُ أَبِي جَهْلِ بْنِ هِشَامِ بْنِ الْمُغِيرَةِ، وَكَانَ مَحْمُودَ الْبَلاءِ فِي الْإِسْلَامِ، مَحْمُودَ الْإِسْلَامِ مِنْ حِينَ دَخَلَ فِيهِ.

وَمِنْهُمُ: الْحَارِثِ بْنُ هِشَامٍ، مَاتَ فِي الطَّاعُونِ بِالشَّامِ.

<<  <   >  >>