أخرجه أحمد (٤/ ٢٨٦) عن البراء بن عازب، وأخرجه أحمد (٥/ ٢٤٧) وغيره عن معاذ، وأخرجه أحمد (٥/ ١٤٦) وأبو داود (٤٥٩٩) عن أبي ذر. وأخرجه الطيالسي (٣٧٨) والطبراني في الكبير (١٠/ ١٠٣٥٧، ١٠٥٣١)، والصغير (١/ ٢٢٣ - ٢٢٤) والحاكم (٢/ ٤٨٠) عن ابن مسعود. قال الحاكم: هذا حديث صحيح الإسناد ولم يخرجاه. وتعقبه الذهبي قائلا: ليس بصحيح، فإن الصعق وإن كان موثقًا، فإن شيخه منكر الحديث، قاله البخاري. وقال الهيثمي في المجمع (١/ ٩٠، ١٦٣): وفيه عقيل بن الجعد قال البخاري: منكر الحديث. وقال الهيثمي (٧/ ٢٦٠ - ٢٦١): رواه الطبراني بإسنادين، ورجال أحدهما رجال الصحيح غير بكير بن معروف، وثقه أحمد وغيره، وفيه ضعف. ومنها حديث: "ثلاث من كن فيه وجد حلاوة الإيمان" وذكر منها: "وأن يحب المرء لا يحبه إلا لله". أخرجه البخاري (١٦)، ومسلم (٤٣) عن أنس. ومنها حديث: "لا يجد العبد صريح الإيمان حتى يحب لله تعالى ... " الحديث. أخرجه أحمد (٣/ ٤٣٠) عن عمرو بن الجموح. ومنها حديث معاذ بن أنس أنَّه سأل النبي صلّى الله عليه وسلم عن أفضل الإيمان. قال: "أن تحب لله وتبغض لله". أخرجه أحمد (٥/ ٢٤٧).