(٢) ديوانه: ٢١٥؛ مجاز القرآن: ١/ ١١٨؛ جمهرة الأشعار: ١٧٢؛ غريب الحديث لأبي عبيد: ٣/ ٢٢١؛ شرح مقصورة ابن دريد: ١٥٧. وفي الأصل [دحيلًا]، ولعله خطأ من الناسخ، لأن معناه بات أحد الهمين جنبه، وبات الآخر داخل جوفه. (٣) ينظر: معجم الشعراء: ٥١٠؛ الحماسة: ٣٨٦؛ شرح الحماسة للشنتمري: ٢/ ٨٥٨؛ شرح المرزوقي: ٣/ ١٢٨١. (٤) البيت في حماسة أبي تمام: ٣٨٦؛ شرح المرزوقي: ٣/ ١٢٨١ ويروي (به حسن الجودي)؛ شرح الشنتمري: ٢/ ٨٥٨ (حنين الجؤوي - وحزن الجؤدي)؛ التنبيه والإيضاح: ١/ ٥٢؛ الاقتضاب: ٢/ ١٩٩؛ معجم البلدان: ٢/ ١٨٠. (٥) الرجز بدون عزو في العين: ٣/ ٢٥٠ ويروى (ابسطي، داخل عليك، بالسيف منكبيك)؛ الاقتضاب: ٢/ ١٠٤ (منكبيك)؛ حياة الحيوان: ١/ ٢٨٨ (وضارب بسوطه) و ٢/ ١٧١ رواية أخرى: أم عويف انشري برديك … ثمت طيري بين صحراويك إن الأمير خاطب إليك … بجيشه وناظر إليك وأم حبين: دويبة مثل ابن عرس مرقشة ورأسها كرأس الحية. المخصص: ٨/ ١٠٢. (٦) الاقتضاب: ٢/ ١٩٩. (٧) الألفاظ في أدب الكتّاب: ٣٨٨.