(٢) أنشدهما في أدب الكتّاب: ٥١٤. وهما: ١ - ولقد شهدت إذا القداح توحدت … وشهدت عند الليل موقد نارها ٢ - عن ذات أولية تساود ربها … وكأن لون الملح فوق شغارها ديوانه: ٦٣؛ أمالي القالي: ٢/ ١٦٢ الحيوان ٤/ ٢٤؛ المعاني الكبير: ١١٦٠؛ السمط: ١/ ٧٣؛ المخصص: ١٤/ ٦٧؛ شرح الجواليقي: ٢٦٧ - ٢٦٨. (٣) هو عبيد بن العرندس أو أبو العرندس، شاعر من بني بكر بن كلاب، والعرندس: البعير القوي أو الأسد العظيم. أمالي القالي: ١/ ٢٣٩؛ السمط: ١/ ٢٣٩؛ معجم الشعراء: ١٧٣؛ شرح الحماسة للشنتمري: ٢/ ٩٠٢. (٤) البيت للعرندس الكلابي في: أمالي القالي: ١/ ٢٣٩؛ السمط: ١/ ٥٤٦؛ الحماسة للتبريزي: ٤/ ٧٢ معجم الشعراء: ١٧٣؛ الحماسة المغربية: ١/ ٢٩٩؛ شرح الحماسة للشنتمري: ٢/ ٩٠٢؛ زهر الآداب: ٤/ ١٠٢٨؛ وينسب لعبيد بن العرندس في الكامل: ١/ ١٨؛ ولعقيل بن العرندس في معجم ما استعجم: ٣/ ٨٦٣؛ ويروى في البرصان والعرجان: ٢٣٦ "ذوو يسر"؛ محاضرات الأدباء: ١/ ٧٢٤ ويروى "ذوو يسر أبناء أنباء"؛ عيون الأخبار: ١/ ٢٦٦.