(٢) أنشده ابن قتيبة في أدب الكتّاب: ٥٦٩. وتمامه: (. . . معديا علي وعاديا) وسيأتي تخريجه. (٣) هو عبد يغوث بن ربيعة من بني الحارث بن كعب، شاعر جاهلي يماني، فارس قائد، أسر يوم كلاب الثاني مع بني تميم وقتلوه نحو: (٤٠ ق. هـ). ترجمته في: النقائض: ١/ ١٥٢؛ الأغاني: ١٦/ ٢٥٣؛ الأعلام: ٥/ ٣٣٧. (٤) البيتان في المفضلات: ١٥٨. وروايته: "معدوا"، وكذا في الكتاب: ٤/ ٣٨٥؛ المنصف: ١/ ١١٨؛ الخزانة: ٢/ ٢٠١؛ شرح المفصل: ١٠/ ١١٠؛ شرح الجواليقي: ٢٨٩، يروى "معديا عليه" الحماسة البصرية: ١/ ٢٩٩ والأغاني: ١٥/ ٧٢؛ العقد: ٥/ ٣٢٠؛ التنبيه والإيضاح: ٢/ ٢٨٣، وعجز البيت الأول من شواهد النحو، والشاهد فيه "معديا" كذا في: المقاصد: ٤/ ٥٨٩؛ شرح أبيات المغني: ٥/ ١٣٧؛ شرح الشافية: ٣/ ١٧٢؛ شرح الأشموني: ٣/ ٨٦٧، وينسب البيت الأول لحنظلة بن فاتك ويروي: "تسائلني ماذا تكون بداهتي … أنا الليث معديا عليه وعاديا" (٥) سورة العصر (١٠٣): الآية ٢.