• نوادر الهجرئ:[مطبوع]. (ج: ١ تحت عنوان: «التعليقات والنوادر»)
• نوادر يونس بن حبيب:(كثير الفائدة قليل الوجود، اختصره ابن سلام وبقي إلى عند السيوطي. المزهر: ٢/ ١٤٣)
وهكذا أمكننا أن نلقي نظرة حول تطور حركة التأليف اللغوية - خاصة - والتأثير المشرقي في الغرب الإسلامي، من خلال أمهات المصادر والأصول اللغوية التي أثرت الثقافة الأندلسية بثقافة أصيلة ساعدت على إبراز أعلام أندلسيين، ذاعت شهرتهم في اللغة، ونافسوا علماء المشرق: كالزبيدي، وابن القزاز، والأعلم الشنتمري.
ومن أهم النتائج التي توصلنا إليها من خلال جرد هذه المصادر، ومدارسة النصوص التي اقتبست منه، لو أردنا الإجمال:
* يمكن أن نصنّف هذه المصادر إلى ثلاث:
- كتب اللغة والأدب.
- كتب الأشعار والدواوين.
- كتب الأخبار والنوادر.
* أمهات ومصادر لأفذاذ وعلماء الأمة.
* مصادر لم نقف عليها ولم تصل إلينا خاصة للأندلسيين وهي نادرة جدًّا، لم تتجاوز: ٧ مصادر.
مفقود: ٤، مخطوط: ١، مطبوع: ٢.
ويتبين من خلال هذا الجرد الموجز للمصادر الواردة في الشرح أن من بينها مجموعة من الكتب النفيسة التي لم تصل إلينا، مما سبّب لنا