للمساهمة في دعم المكتبة الشاملة
<<  <  ج: ص:  >  >>

عن الأسفار" خمس وعشرون طاقة، "الإملاء والاستملاء" خمس عشرة طاقة، "معجم البلدان" خمسون طاقة، "معجم الشيوخ" ثمانون طاقة، "تحفة المسافر" مائة وخمسون طاقة، "الهداية" خمس وعشرون طاقة، "عز العزلة" سبعون طاقة، "الأدب واستعمال الحسب" خمس طاقات، "المناسك" ستون طاقة، "الدعوات" أربعون طاقة، "الدعوات النبوية" خمس عشرة طاقة، "غسل اليدين" خمس طاقات، "أفانين البساتين" خمس عشرة طاقة، "دخول الحمام" خمس عشرة طاقة، "صلاة التصبيح" عشر طاقات، "التحايا" ست طاقات، "تحفة العيد" ثلاثون طاقة، "فضل الديك" خمس طاقات، "الرسائل والوسائل" خمس عشرة طاقة، "صوم البيض" خمس عشرة طاقة، "سلوة الأحباب" خمس طاقات، "التحبير في المعجم الكبير" ثلاثمائة طاقة، "فرط الغرام إلى ساكني الشام" خمس عشرة طاقة، "مقام العلماء بين يدي الأمراء" إحدى عشرة طاقة، "المسارات والمصافحة" ثلاث عشرة طاقة، "ذكرى حبيب رحل، وبشرى مشيب نزل" عشرون طاقة، "الأمالي الخمسمائة" مائتا طاقة، ""فوائد الموائد" مائتا طاقة، "فضل الهر" ثلاث طاقات"، "ركوب البحر" سبع طاقات، "الهريسة" ثلاث طاقات، "وفيات المتأخرين" خمس عشرة طاقة، ""الأنساب" ثلاثمائة وخمسون طاقة"، "الأمالي" ستون طاقة، "بخار بخور البخاري" عشرون طاقة، "تقديم الجفان إلى الضيفان" سبعون طاقة، "صلاة الضحى" عشر طاقات، "الصدق في الصداقة"، "الريح في التجارة"، "رفع الارتياب عن كتابة الكتاب" أربع طاقات، "النزوع إلى الأوطان" خمس وثلاثون طاقة، "تخفيف الصلاة" في طاقتين، "لفتة المشتاق إلى ساكن العراق" أربع طاقات، "من كنيته أبو سعد" ثلاثون طاقة، "فضائل الشام" في طاقتين، "فضل ياسين" في طاقتين.

وقد ذهب أبو سعد إلى بيت المقدس وزاره والنصارى يومئذ ولاته، وذكر في كتاب التحبير تراجم شيوخه فأفاد وأجاد طالعته، مات في ربيع الأول في أوله سنة اثنتين وستين وخمسمائة بمرو، وله ست وخمسون سنة.

وفيها مات مسند هراة أبو محمد عبد الجليل بن أبي سعد المعدل راوي جزء بيبي الهرثمية عنها، وخطيب دمشق وفقيهها أبو البركات الخضر بن شبل بن عبد الحارثي الشافعي عن ست وسبعين سنة، ومسند سجستان الإمام أبو عروية عبد الهادي بن محمد بن عبد الله بن عمر بن مأمون السجستاني الذي ارتحل إليه عبد القادر الرهاوي، وفقيه دمشق وفرضيها جمال الأئمة علي بن الحسين بن الحسن بن الماسح الكلابي عن أربع وسبعين سنة، ومحدث المشرق المعمر أبو شجاع عمر بن محمد بن عبد الله البسطامي ثم البلي الفقيه عن سبع وثمانين سنة، والشيخ أبو عاصم قيس بن محمد السويقى بأصبهان لقي في

<<  <  ج: ص:  >  >>