تَلِّيسة، بفتح التاء، غلط، والصواب كسرها.
وتقول: هذا "التَّيغار" بتاء معها ياء على وزن تَفعال. مثل
تَجْفاف.
والعامة تقول: "التَّغار" بحذف الياء.
وتقول: "تَمرَّن" فلان على كذا، والعامة تقول: "تدَرْمَن"
وهو خطأ.
وتقول: "تَفَلَ" فلان، والعامة تجعل التاء ثاء.
وتقول: "التَّذكار" للمعاهد يُهيج الحزن، بفتح التاء.
كذلك: "التَّسْآل" و "تَسْكاب الدمع" والعامة تكسر هذه التاءات.
وتقول: "واترت" رُسُلُ فلان إليَّ، إذا جاءت منقطعًا بعضها
عن بعض، بين كل اثنين هُنَيْهة، قال الله تعالى: (ثم أرْسلنا
رُسُلَنَا تترى)، وأصلها "وترى" من المواترة، ومعناه
منقطعة بين كل اثنين دهر، وقال أبو هريرة: "لا بأس بقضاء رَمَضان
تترى" أي منقطعًا.
مشروع مجاني يهدف لجمع ما يحتاجه طالب العلم من كتب وبحوث، في العلوم الشرعية وما يتعلق بها من علوم الآلة، في صيغة نصية قابلة للبحث والنسخ.
لدعم المشروع: https://shamela.ws/page/contribute