للمساهمة في دعم المكتبة الشاملة

فصول الكتاب

<<  <  ج: ص:  >  >>

"مزبد"، يعني: الفرات. "مثل عرض الليل"، يعني: ناحيته وجانبه وقوله: "يهل شكراص"، أي: يكبر ويرفع صوته.

٣٩ - أنت الربيع إذا ما لم يكن مطر ... والسائس الحازم المفعول ما أمرا

٤٠ - ما زلت في درجات الأمر مرتقياً ... تسمو وينمي بك الفرعان من مضرا

قوله: "الفرعان"، يعني: الأعمام والأخوال.

٤١ - حتى بهرت فما تخفى على أحد ... إلا على أحد لا يعرف القمرا

<<  <  ج: ص:  >  >>