للمساهمة في دعم المكتبة الشاملة

فصول الكتاب

<<  <  ج: ص:  >  >>

١١ - ظلت حذاراً على مطلنفيء خرق ... تبدي لنا شخصها والقلب مزؤود

"ظلت حذاراً"، يعني: الظبية، ظلت على ولدها. و"المطلنفيء": اللاصق بالأرض. و"خرق": لا يتحرك، لم تشتد قوائمه. و"تبدي لنا شخصها"، يقول: هي تبدي شخصها، وهي مذعورة، فلذلك قال: "والقلب مزؤود".

١٢ - هذي مشابه من خرقاء نعرفها ... العين واللون والكشحان والجيد

١٣ - إن العراق لأهلي لم يكن وطناً ... والباب دون أبي غسان مشدود

<<  <  ج: ص:  >  >>