للمساهمة في دعم المكتبة الشاملة

فصول الكتاب

<<  <  ج: ص:  >  >>

٢٩ - فلم أر مثله نظراً وعيناً ... ولا أم الغزال ولا الغزالا

[ويروى: "مثلها". وقوله: "نظراً"، أي: حين تنظر].

٣٠ - هي السقم الذي لا برء منه ... وبرء السقم لو رضخت نوالا

"الرضخ": القليل، قد رضخ له بشيء قليل. و"النوال": العطية.

٣١ - كذاك الغانيات فرغن منا ... على الغفلات رمياً واحتبالاً

<<  <  ج: ص:  >  >>