للمساهمة في دعم المكتبة الشاملة

فصول الكتاب

<<  <  ج: ص:  >  >>

وروى أبو عمرو:

و [قد] كانت الحسناء ميٌّ قريبة ... عزيزاً علينا في الحياة زيالها

أي: فراقها.

١٠٠ أ ٣ - ويوم بذي الأرطى إلى جنب مشرفٍ ... بوعسائه حيث أسبطرت حبالها

"الأرطى": شجر "مشرفٌ": موضعٌ. و"الوعساء": من الرمل. "اسبطرت": انبسطت "حبالها"، أي: حبالٌ من الرمل.

٤ - عرفت لها داراً فأبصر صاحبي ... صحيفة وجهي قد تغير حالها

<<  <  ج: ص:  >  >>