للمساهمة في دعم المكتبة الشاملة

فصول الكتاب

<<  <  ج: ص:  >  >>

١٤ - نواج إذا ما الليل ألقى ستوره ... وكان سواء سود أرض وبيضها

١٥ - مقاري هموم ما تزال عواملا ... كأن نغيض الخاضبات نغيضها

أي: هذه الإبل أقريها الهم. يقول: إذا اهتم ركبها ومضى، كما يقرى الضيف جعلها قرى للهم. و"النغيض": تحريكها رأسها في السير ورجفانها. "الخاضبات": النعام.

<<  <  ج: ص:  >  >>