للمساهمة في دعم المكتبة الشاملة

فصول الكتاب

<<  <  ج: ص:  >  >>

"أشف ما في إنائه"، أي: لم يترك شيئاً إلا شربه. "أعجاز الكرى": أواخر النعاس. "أخضع": خاشع، مطاطئ الرأس من النعاس.

٣٤ - على مسلهمات شغاميم شفها ... غريبات ح اجات ويهماء بلقع

"مسلهمات": ضوامر. "شغاميم": عظام توام. "سفها": أضمرها. "غريبات حاجات"، يعني: حاجات غريبة بعيدة، يطلبها. "يهماء": عمياء، يعني: الطريق. "بلقع": لا شيء فيها.

١٤٩ أ ٣٥ - بدأنا بها من أهلنا وهي بدن ... فقد جعلت في آخر الليل تضرع

"بها"، أي: بالإبل. "بدن": سمان. "تضرع"، أي: تدعو من الجهد. قال أبو عمرو: تضعف من الجهد. ويروى: " .. تخضع".

<<  <  ج: ص:  >  >>