٢٤٥ - وفيها أيضاً: (وورث سليمانُ داود، وقال)، تقف عليه - يعني (وقال) - لأن الفعل لسليمان، صلى الله عليه وسلم.
٢٤٦ - وكذلك: (وألفيا سيدها)، يوقف على: (وألفيا).
٢٤٧ - وكذلك فيها أيضاً: (واستبقا).
٢٤٨ - وأما قوله تعالى: (وإن يتفرقا يُغنِ الله كلا من سعته)، يوقف على: (يغن)؛ لأنه جزاء، والتمام على: (الله).
٢٤٩ - وفي الأنفال: (ولن تُغنـ[ـي] عنكم فئتُكم)، بالياء، و (تغنـ[ـي]) في موضع نصب، نصبته بـ (لن)، والتمام على قوله: (شيئاً).
٢٥٠ - وفي التوبة: (فلم تغن عنكم شيئاً)، (تغن) بالنون، جزمته بـ (لم)، والتمام على قوله: (شيئاً).
٢٥١ - وفي يونس: (وما تغنـ[ـي] الآيات والنذر)، يوقف على: (تغنـ[ـي]) بالياء؛ لأنه في موضع رفع، وهو استفهام.
٢٥٢ - وفيها أيضاً: (كأن لم تغْنَ بالأمس)، جزمته بـ (لم).
٢٥٣ - وفي (يس): (إن يُردن الرحمن بضر لا تغْنِ عني)، يوقف على: (تغن) بالنون؛ لأنه جزاء.
مشروع مجاني يهدف لجمع ما يحتاجه طالب العلم من كتب وبحوث، في العلوم الشرعية وما يتعلق بها من علوم الآلة، في صيغة نصية قابلة للبحث والنسخ.
لدعم المشروع: https://shamela.ws/page/contribute