(٢) زيادة من م. (٣) في م: لم يبن للفقهاء. (٤) خلّف إنشاء المدرسة العادلة ارتياحاً كبيراً وسروراً عظيماً في نفوس أهل الإِسكندرية، وعرفاناً منهم بالجميل سجّلوا كلمات دعاء وشكر للملك العادل على إنشائه لهذه المدرسة، ويدخل دعاء السِّلفي هنا في هذا الباب، كما عَمَدَ شعراؤهم إلى نظم القصائد تعبيراً عما تُكِنُّه نفوسهم من الغبطة والابتهاج، ومن ذلك قصيدة الشاعر أبي محمد عبد الوهاب بن إسماعيل يفتخر بالمدرسة ويمدح منشئها العادل ويشيد بالمشرف عليها الحافظ السِّلفي. (انظر: معجم السفر للمصنف، ص ١١٩ - ٢٢٠، والحافظ أبو طاهر السِّلفي للدكتور حسن عبد الحميد، ص ١٠٦، ١٠٧). (٥) في م: بالحسنى.