للمساهمة في دعم المكتبة الشاملة

فصول الكتاب

<<  <  ص:  >  >>

كان الوجه في هذا الرفع؟

وما الفرق بين قراءة مجاهد: {وَزُلْزِلُوا حَتَّى يَقُولَ الرَّسُولُ}. بالرفع, وبين قراءة غيره بالنصب؟ وهل النصب على الغاية من غير سبب, والرفع على أن الزلزلة هي سبب قول الرسول؟

وما حكم: سرت حتى يدخلها زيد وأدخلها؟ ولم لا يجوز الرفع في: وأدخلها, إذا كان سيرك قد أدى إلى دخولك؟ وهل ذلك لأنه لا يصح العطف بمرفوع على منصوب لا موضع له سوى النصب؟

وما حكم: سرت حتى أدخلها ويدخلها زيد؟ ولم لا يجوز إلا بالرفع إذا رفعت الأول؟ وهل ذلك لأنه لا يعطف منصوب على مرفوع؟

<<  <   >  >>