للمساهمة في دعم المكتبة الشاملة

فصول الكتاب

<<  <  ص:  >  >>

وهل يجوز الرفع في: أريد أن تأتيني ثم تحدثني, على وجهين: العطف على: أريد, والاستئناف؟ وما الفرق بين العطف على معمول: أريد, وبين العطف على: أريد؟

وما تأويل: {مَا كَانَ لِبَشَرٍ أَنْ يُؤْتِيَهُ اللَّهُ الْكِتَابَ وَالْحُكْمَ وَالنُّبُوَّةَ ثُمَّ يَقُولَ لِلنَّاسِ} , ثم قال: {وَلا يَأْمُرَكُمْ} بالرفع, وفي بعض القراءة: {وَلا يَأْمُرَكُمْ}؟ فما الفرق بين الرفع والنصب؟ ولم كان الرفع على: ولا يأمركم الله, والنصب على: ولا يأمركم البشر أن تخذوا؟

وما حكم أريد أن تأتيني فتشتمني؟ ولم لا يصلح في هذا العطف على معمول: أن؟

<<  <   >  >>