(٢) في (د) و (ف (و (م): (أبو محمَّد). (٣) ذكره الذهبي في ميزان الاعتدال (١/ ٩٨) وقال: (منكر)، وابن عراق في تنزيه الشريعة (١/ ٣١٩) رقم ٢٥، والألباني في سلسلة الأحاديث الضعيفة والوضوعة (٦/ ٢٢٩ - ٢٣٠) رقم ٢٧٠٦. (٤) لكن الخطيب روى هذا الحديث كما تقدم في ترجمة أحمد بن روح البزاز، ولم يذكر فيه جرحاً ولا تعديلاً، وقال الذهبي: (يُجهل) ميزان الاعتدال (١/ ٩٨). (٥) رواه الديلمي في مسند الفردوس [كما في زهر الفردوس (ج ١/ ٢ ص ١٥٦ - ١٥٧)]، من طريق أبي بكر محمَّد بن السري التمار به. وهو في الفردوس (١/ ٢٨٥) رقم ١١١٨. (٦) (١/ ٤٦١) رقم ٥٠٩ ترجمة أحمد بن روح. (٧) في اللسان: (مخلطًا). وقال النهي في محمَّد بن السري: (يروي المناكير والبلايا، ليس بشيء) ميزان الاعتدال (٣/ ٥٥٩). (٨) (١/ ١٣٩) ح ٢١٣ - ٢١٤ من طريق الخطيب به. (٩) تاريخ الدوري (٢/ ٤٣٧). (١٠) الضعفاء والمتروكون ص ١٩٢ رقم ٥٠٢. (١١) الجرح والتعديل (٦/ ٢٦٤) رقم ١٤٥٦. قال الألباني: (قلتُ: عمرو بن مرزوق من رجال البخاري وهو صدوق له أوهام كما قال الحافظ ابن حجر، فلا يُعلُّ الحديث به. ونحوه عمران القطان فإنّه حسن الحديث، فالعلّة مِمّن دونهما. والعجب من السيوطي كيف سكت عن هذا الإعلال الخاطئ ...) الضعيفة (٦/ ٢٣٠).