وتصحف في جميع النسخ إلى: (زريق بن السخت)، وجاء في حاشية (د): (زريق بن السخت الصواب أنه بتقديم الزاي)! (٢) في جميع النسخ: (بشر)، والتصويب من ترجمة بشير بن زاذان في الكامل (٢/ ٤٥٣). (٣) هذه الجملة معناها ثابت في صحيح البخاري (٧/ ١٦) ح ٣٦٥٤ من حديث أبي سعيد الخدري رضي الله عنه قال: قال رسول الله- صلى الله عليه وسلم -: (إنّ أمنَّ الناس عليَّ في صحبته وماله أبو بكر) الحديث. (٤) رواه ابن عساكر في تاريخ دمشق (٣٠/ ٦٢) من طريق أبي محمَّد الجوهري به. وذكره ابن عراق في تنزيه الشريعة (١/ ٣٨٨) رقم ١١٧. (٥) تقدم في الحديث رقم (١١١). وفي الإسناد أيضًا: مورّق بن سخيت؛ قال الذهبي: (فيه جهالة (الميزان (٤/ ١٩٨). وبشير بن زاذان؛ قال ابن عدي: (أحاديثه ليس عليها نور، وهو ضعيف غير ثقة. . . وأحاديثه عامّتها عن الضعفاء) الكامل (٢/ ٤٥٣).