(٢) رواه ابن عساكر أيضاً في تاريخ دمشق (٥/ ٤٦٢) ترجمة أحمد بن محمد بن هارون، وفي معجم الشيوخ (٢/ ٦٨٠ - ٦٨١) رقم ٨٤٥ من طريق أبي القاسم الطائي به. وذكره ابن عراق في تنزيه الشريعة (١/ ١٤٧) رقم ٣٩. ورواه أبو نعيم في الحلية (٣/ ١٩١ - ١٩٢) والقضاعي في مسند الشهاب (٢/ ٣٢٣ - ٣٢٤) والشجري في الأمالي (١/ ١١ - ١٢، ٢٤) والسَّلفي في معجم السفر ص ١٢٩ رقم ٤٣٣، والرافعي في التدوين (٢/ ٢١٣ - ٢١٤) بأسانيد واهية إلي علي بن موسى الرضا نحوه؛ وانظر المغني عن حمل الأسفار (١/ ١١٨ - ١١٩) رقم ٤٥٦، وسلسلة الأحاديث الضعيفة والموضوعة (٩/ ٣٧ - ٣٨) رقم ٤٠٣٧. ورواه ابن حبان في المجروحين (٢/ ٥٠٩) من طريق أبي أشرس الكوفي عن شريك عن جعفر بن محمد عن أبيه عن آبائه به، وقال: (أبو أشرس الكوفي شيخ يروي عن شريك الأشياء الموضوعة التي ما حدّث بها شريك قط). (٣) العبارة بنصِّها في ديوان الضعفاء والمتروكين ص ٢١٠ رقم ٢١١٢. والمصنف يعزو كثيراً للذهبي في المغني ويريد به ديوان الضعفاء المطبوع بين أيدينا كما سيأتي كثيراً في هذا الكتاب، لذا سأكتفي بالتنبيه على ذلك هنا. ولم أجد لعبد الله بن أحمد بن عامر ترجمة في المطبوع من المغني، والله أعلم.