(٢) تصحف في تاريخ دمشق ومختصره إلى: (الحييك)، وتكلف محقق المختصر شرح معناه، مع أنه سيأتي في الحديث نفسه! (٣) في تاريخ دمشق ومختصره: (المثنين). (٤) في (د): (المنسيين)، وفي التاريخ ومختصره: (الميسين). (٥) في الأصل و (د): (بأربع). (٦) في (د): (والمسين). (٧) في (خ) ومختصر تاريخ دمشق والتنزيه: (أظافرك). (٨) في جميع النسخ: (المربون)، وفي التنزيه: (المزبون)، والمثبت من تاريخ دمشق ومختصره، والبعير المربوق: هو الذي جُعل رأسُه في الرِّبقة وهي عروة الحبل- وشُدَّ بها؛ انظر تاج العروس (٢٥/ ٣٢٩ - ٣٣٠). (٩) كذا في الأصل و (د) و (خ) وتاريخ دمشق ومختصره، وفي (م): (شعراً)، وفي التنزيه: (حاجباً). (١٠) ذكره ابن عراق في تنزيه الشريعة (٢/ ٧٤ - ٧٥) رقم ٣٤، والألباني في الضعيفة (١٣/ ١/ ٣٧٥) رقم ٦١٦٧. (١١) كذا في (خ)، وفي باقي النسخ: (وطريق المقرئ). (١٢) جاء في حاشية الأصل بخط المصنف رحمه الله: (الحمد لله. ثم بلغ قراءةً عليَّ؛ مؤلفُه لطف اللهُ به).