(٢) رواه ابن شاقلا في معجمه كما في كنز العمال (٢١٠٨٧). (٣) كذا في جمغ النسخ. والظاهر أنه وقع سقط في الإسناد، لأن أبا معشر نجيح بن عبد الرحمن السندي توفي سنة (١٧٠)، وآخِر مَن روى عنه ابنه محمد بن أبي معشر المتوفى سنة (٢٤٧)؛ انظر تهذيب الكمال (٢٦/ ٥٥١) و (٢٩/ ٣٢٤, ٣٣٠). ومحمد بن حماد بن ماهان أبو جعفر الدباغ توفي سنة (٢٨٥) كما في تاريخ بغداد (٣/ ٨٠)، فلا يمكن أن يروي عن أبي معشر مباشرة. ولعله سقط بينهما أبو الربيع الزهراني فهو يروي عن أبي معشر كما في تهذيب الكمال (٢٩/ ٣٢٤)، ويروي عنه الدباغ كما في تاريخ بغداد (٣/ ٨٠)، والله أعلم. (٤) في (ف) و (م): (فإن حبس). (٥) أورده البيهقي في السنن الكبرى (٣/ ٢٤٤) معلقًا عن ابن عمر، وقال: (إسناده ضعيف لا يُحتج بمثله). وذكره ابن عراق في تنزيه الشريعة (٢/ ١٢٤) تحت رقم ١٤٣. (٦) تقدم في الحديث رقم (٨٧). وهو لا يبلغ حدّ الترك، لكن نصَّ عددٌ من النقّاد على نكارة حديثه عن نافع.