(٢) في (د) و (ف) و (م): (الأرضين). (٣) يعني سورة الجاثية، والآيتان الأخيرتان فيها: {فَلِلَّهِ الْحَمْدُ رَبِّ السَّمَاوَاتِ وَرَبِّ الْأَرْضِ رَبِّ الْعَالَمِينَ (٣٦) وَلَهُ الْكِبْرِيَاءُ فِي السَّمَاوَاتِ وَالْأَرْضِ وَهُوَ الْعَزِيزُ الْحَكِيمُ}. (٤) في التنزيه: (ولكن). (٥) في مسند الفردوس: (من قال الحمدُ لله ربِّ السماوات السبع وربِّ الأرض ربِّ العالمين، وله الكبرياءُ في السماوات والأرض وهو العزيز الحكيم. الحمدُ لله ربِّ السموات السبع وربِّ الأرض ربِّ العالمين، وله العظمة في السموات والأرض وهو العزيز الحكيم. الحمدُ لله ربِّ السموات السبع وربِّ الأرض ربِّ العالمين، وله النور في السموات والأرض وهو العزيز الحكيم، مرةً واحدة، ثم قال. . .). (٦) ذكره ابن عراق في تنزيه الشريعة (٢/ ٣٢٩) رقم ٣٦. وتقدم مرارًا أن بشر بن الحسين يروي نسخة موضوعة عن الزبير بن عدي؛ انظر الحديث رقم (١٢٨).