(٢) مسلم. كتاب الحج. باب حج النبي صلى الله عليه وسلم. (٣) وفي رفعه صلى الله عليه وسلم لأصبعه إلى السماء، بيان جلي إلى أن الله سبحانه وتعالى في العلو، وأنه منزه عن تخبيطات وأوهام الفلاسفة، والاتحادية والحلولية ومن نحى نحوهم. ولكنه سبحانه يهدي من يشاء بفضله، ويضل من يشاء بعدله، فلله الحمد والفضل والمنة. (٤) ذكره ابن مفلح في الآداب الشرعية وقال: (فصل هدي النبي صلى الله عليه وسلم في التنبيه وصراحته في التعليم. (٢ / ٨٧) ط. مكتبة الرياض / وهو عند مسلم في كتاب المساجد ومواضع الصلاة / وأحمد في مسند الأنصار / والترمذي في الصلاة / والنسائي في الإمامة / وأبي داود في الصلاة / وابن ماجه في إقامة الصلاة والسنة فيها / والدارمي في الصلاة.