للمساهمة في دعم المكتبة الشاملة

فصول الكتاب

<<  <  ج: ص:  >  >>

(فإن لم يصدقوك ولم يسمعوا لصوت الآية الأولى يصدقون صوت الآية الأخرى) (٤: ٩)

{فَذَانِكَ بُرْهَانَانِ مِنْ رَبِّكَ إِلَى فِرْعَوْنَ وَمَلَئِهِ} (٣٢)

(فقال موسى للرب رحماك يا رب إني لست أحسن الكلام) (٤: ١١)

{وَأَخِي هَارُونُ هُوَ أَفْصَحُ مِنِّي لِسَانًا} (٣٤)

(يا رب أبعث من أنت باعثه) (٤: ١٤)

{فَأَرْسِلْهُ مَعِي رِدْءاً يُصَدِّقُنِي} (٣٤)

(فاتقد غضب الرب على موسى وقال ألست أعلم أن أخاك هارون اللاوي هو فصيح اللسان وهاهو أيضاً خارج للقائك) (٤: ١٥)

{قَالَ سَنَشُدُّ عَضُدَكَ بِأَخِيكَ وَنَجْعَلُ لَكُمَا سُلْطَانًا} (٣٥)

(فإني أكون مع فيك وأعلمكما ما تصنعان) (٤: ١٦)

{فَلاَ يَصِلُونَ إِلَيْكُمَا بِآيَاتِنَا أَنْتُمَا وَمَنْ اتَّبَعَكُمَا الْغَالِبُونَ} (٣٥)

(فقال فرعون من هو الرب فاسمع لقوله وأطلق إسرائيل لا أعرف الرب ولا أطلق إسرائيل) (٥: ٣)

{وَقَالَ فِرْعَوْنُ يَا أَيُّهَا الْمَلأَ مَا عَلِمْتُ لَكُمْ مِنْ إِلَهٍ غَيْرِي} (٣٨)

(وأمر فرعون في ذلك مسخري الشعب ومدبريهم قائلاً لا تعطوا الشعب) (٥: ٦ –٧)

{وَاسْتَكْبَرَ هُوَ وَجُنُودُهُ فِي الأَرْضِ بِغَيْرِ الْحَقِّ وَظَنُّوا أَنَّهُمْ إِلَيْنَا لاَ يُرْجَعُونَ} (٣٩)

(فغرق الرب المصريين في وسط البحر) (١٤: ٢٨)

{فَأَخَذْنَاهُ وَجُنُودَهُ فَنَبَذْنَاهُمْ فِي الْيَمِّ فَانظُرْ كَيْفَ كَانَ عَاقِبَةُ الظَّالِمِينَ} (٤٠)

<<  <  ج: ص:  >  >>